(وهران / الجزائر : مصطفى منيغ)ما تبقى من سلطة "بوتفليقة" لا يتعدى المشهد الأخير المجسد لإزاحة مرحلته وبلا هوادة من طريق المستقبل ليتم إفساح المرور لجيل جديد من أحفاد شهداء لا زال رسم دمهم ، يزين با
عادت سيجارتي من جديد، وعادت معها ذكريات الهوى، ومرديات الصبا، عادت بعد سنوات لتخبرني بعشقي العتيق، بتلك التي قبلتها في الخفاء والخوف، عادت لتذكرني بأجساد الصبايا ورفاق الطفولة، عادت لتراقصني ان حزن
نشر المتحدث الرسمي باسم العشائر العربية في نينوى مزاحم الحويت يوم السبت المصادف يوم التاسع من اذار وعلى صفحته الفيسبوكية، ما اسماه بالفتوى العشائرية، التي اتاح من خلالها "اغتصاب" نساء داعش، ومن ثم
(وهران / الجزائر : مصطفى منيغ)لو كان الشعب الجزائري يخشى التهديد لما حَرَّرَ (ماضياً) وطنه من قبضة الاحتلال الفرنسي، ولا أَبْعَدَ (آنياً) مَنْ التصق جسده حاكماً لعقدين عن ذاك الكرسي ، ولا عاش رغم ا
الانسان بطبيعته يعشق ذاته ونفسه وشخصيته ويرجوا لها الرفعة والعلو والواجهة والمنزلة العظيمة بين الناس ، وقد يخطأ الانسان في بعض او الكثير من الاحيان في سلوك الطريق الغير صحيح للوصول الى تلك المنازل
راودني شعور بالفرحة الغامرة، وأنا أشاهد قافلة من الحافلات وهي تدخل بغداد من مدخل الفلوجة تشير لوحاتها إلى مدينة الرمادي وعليها لافتات خط عليها عبارة (جماهير الانبار ) .
(وهران / الجزائر : مصطفى منيغ)الإجراءات الغريبة المضمون (لحد ما) المخالفة تماما لمنطق المرحلة الدقيقة التي تجتازها الجزائر كياناً وشعباً المُعلن عنها من لدن المتحكمين في عبد العزيز بوتفليقة المعروف
حطت طائرة الرئيس الإيراني يوم الإثنين في العاصمة بغداد، في أول زيارة له منذ وصوله الى السلطة عام 2013م، وبدعوة من الرئيس العراقي برهم صالح، الذي أشار أنه لا يمكن تحقيق الإستقرار بالمنطقة دون أيران