منذ إن عصفت بنا ما يعرف بالربيع العربي المشوؤم شهدنا سقطوا عدة أنظمة حكم عربية، ولم تنتهي المسالة عند هذا الحد ، بل تمت محاكمة بعضهم ، وسيتم محاكمة الآخرين خلال الفترة المقبلة .
شرطان لا ثالث لهما في عراق ما بعد 2003 ، وغيرهما مجرد أضغاث أحلام لمن يحلم بالسلطة والنفوذ , التوافق والمحصصة أساس الحكم وهي الحقيقية الواضحة كوضوح شمس أب ولا تحتاج إلى دليل أو أثبات ، السراب في اس
كان خبراً مفجعاً، صادماً مؤلماً، مفاجئاً قاسياً، دوت به وسائل الإعلام، وضجت به وكالات الأنباء، وباتت حادثة وفاته تتصدر الأخبار، وتنفرد بتحليل أبعادها المحطات والفضائيات، فقد مات السيد الرئيس محمد م
من يفتقر للرجال عليه صناعتهم، فقبل ان يبني مؤسسته او شركته يلزمه البحث عمن يترأسها، ويحسن ادارتها، كي لا تتهاوى مملكته وتضيع أحلامه، اما اذا جرب أناساً غير كفوئين في مرحلة معينة، ولم ينجحوا او بالأ
ملفت للأنظار أن تتناول وسائل الإعلام ويتحدث ساسة بطريقة وكأنهم يشعروك أن العراق في معركة مستمرة لن تنطفئ دون أن تجعله رماد، لكن ما يثير التساؤل عدم معرفة إن كانت الأرقام حقيقية، وهل أن كل من يتحدث
بين فترة وأخرى تصدر دعوات من جهات سياسية وشعبية لتغيير النظام السياسي في العراق من برلماني إلى رئاسي، والسبب في ذلك هو المشاكل التي يعاني منها البلد نتيجة هذا النظام الذي هو الوليد الشرعي لدستور عا
(الخرطوم : مصطفى منبغ)الموقف غير إبداء الرأي، والأخير قيمته من قيمة صاحبه الهادف نِعْمَ السَّعْي ، دون جعله منال "التداوي" بالكيّ، أو التعالي دون موجب حق لمرتبه الوصي ، ودونه سائل غير صالح للري ، م
"إذا كنت لا تقدر على الاِستماع, إلى الأفكار المعارضة, فإننا لا نستطيع, أن نجري حواراً حراً , وإذا شعرت بالإساءة, وهذا من طبع البشر, فتذكر نصيحة الرجل العاقل: إذا انزعجت في كل فَرْكَة, فكيف سَتلمَع