شاء القدر يا عراق، أن يكون نظامك السياسي غير مستقر، كأن الآمر خُط بالقلم، لا يمر عليه عقدٌ جديد الا و حل به حدث عظيم، كلما تقرب من لحظة الإستقرار، أتته عواصف الزمن محاولة منها بعثرة اوراقه، لينشغل
شاهدت يوم أمس لقاء تلفزيونيً لشخصية سياسية عراقية يشغل منصب متقدم في الدولة العراقية ، وكانت حديثا مطولا عن مجمل مشاكل البلد الداخلية ، وعن مستوى العلاقة والتعاون مع البلدان الأخرى .
انتشر «الذباب الإلكتروني» في وسائل التواصل الاجتماعي، وأصبح يتحكم في توجيه الرأي العام وحشده لتحقيق أهداف وأغراض معينة تخدم أشخاصا أو دولا بعينها، وهذا الذباب عبارة عن حسابات وهمية موجهة تصنعها جها
كثيرةٌ هي الصفات التي إمتازت بها شخصية السيد محمد باقر الحكيم، والتي يشترك بها مع غيره من رجال الدين، إلا أن سمة الحركية والتجديد تعتبر من السمات البارزة في ملامح هذه الشخصية .
لم تك ليلته الاخيرة قي غربته الطويلة ؛ سوى اعادة لذكريات الربع القرن بكل تفاصيلها المؤلمة والقاسية ؛ والتي اخذت منه الكثير؛ فبين خروجه من العراق وتصديه لطاغية وصف انه من اكبر طواغيت العصر ؛ وخسارته
برنامج للأطفال كان يعرض في القرن الماضي ، وهو تعليمي مسلٍ يهدف إلى تطوير طاقات وقدرات الأطفال من خلال العديد من الأفكار الرائعة والألعاب التعليمية المختلفة ، واليوم يتكرر نفس برنامج هيا بنا ن
لتفهم كيف يفكر شخص, أو تحاول تفسير أسباب مواقفه وأراءه التي يتخذها, يجب أن تعرف أولا بيئته التي نشأ فيها, والجو الأسري والعام الذي أحاط به, وماهية الأفكار التي إعتنقها, ومن هم الأشخاص المقربون الذي
أحببتنا لكنا جحدنا ذلك الحب، ولم نستثمره, فلقد كنت نعمة لنا لم نشكرها، فقرر رب العالمين أن يرفعها عنا ليضعها حيث تستحق، فهو علمنا أنه " بالشكر تدوم النعم"
بعد تطاوله على مجتمع الإدباء والكتاب، في الندوة الأسبوعية التي يقيمها منتدى فيض كل يوم جمعة، في قاعة العلاّمة(حسين محفوظ) في المركز الثقافي البغدادي الواقع نهاية شارع المتنبي، ومن خلال مداخلتهِ، حي