يتحجج قادة بعض الدول (النامية) بأن التنمية الشاملة المستدامة لبلدانهم تحتاج الى وقت طويل قد يمتد إلى عقود عديدة، وأن شحة الموارد الطبيعية تمنعهم من العمل من أجل تقدمها، خاصة بوجود كثافة سكانيةلا تت
تجري الرياح بما لا تشتهي إيران، فالكل بعير قشة.. تقصم ظهره.. وقشة إيران هي فوز ترامب لولاية ثانية.. وهذا الذي تقاتل من أجله وتحاول الصبر والمراوغة، لزوال حكم هذا الأشهب.
صالح محمد العراقي بين من يقول انه شخص يعمل لدى السيد مقتدى الصدر، يدير حسابات السوشيال ميديا (الحسابات الإليكترونية) الشخصية التابعة له، وينشر فيها ما يطلب منه بالتحديد، لكن ليس دائماً فبعض الأحيان
نعلم جميعا أن أسوء أنواع الحكم هو الدكتاتوري، لإنه يكاد أن يمنع الحياة عن الشعوب.. فهو يضغط على آخر أنفاس الحرية ويكتمها، كما أنه يفرغ أموال الدولة في جيوب زمرة محددة، ويملئ السجون بالمعارضين.
المواقف الرسمية لأغلب الدول تصب في تهدئة الأزمة القائمة بين أمريكا وإيران ، وعدم تصعيد الأمور نحو المواجهة ، لكن اغلب هذه المواقف ذات إبعاد سياسية وإعلامية بحتة .
للإدمان الإلكتروني العديد من الآثار السلبية منها ما تعتبر آثار قصيرة المدى، مثل عدم إتمام المهام وعدم تحمّل المسؤوليات وزيادة سريعة في الوزن، وأخرى طويلة المدى تظهر على شكل أعراض جسدية كآلام الظهر
إنه نفس الحلف القديم السيئ السمعة والصيت، الذي أنشأته الولايات المتحدة الأمريكية ورعته بريطانيا العظمى في خمسينيات القرن الماضي، الذي ضم إلى جانب العراق الذي حملت عاصمته اسمه، فكان حلف بغداد، كلاً