هناك مشهد كوميدرامي ذو مغزى ورمزية فى الفيلم السينمائى المصرى الشهير "سى عمر" والأنتج منذ حوالى 78 عاماً وكان من بطولة الفنان عراقي الأصل مصري الجنسية شامي الهوى عالمى الفن "نجيب الريحانى" ..
في المقال السابق والذي حمل نفس العنوان؛ حاولنا التطرق للأحداث التي سبقت الحملة الانتخابية ووصلنا في ذات الحديث إلى مفاتيحها الأولى من خلال تقديم المرشحين لأنفسهم في خطاباتهم وخرجاتهم في بداية الحمل
الأوائل , أرقام قياسية عالمية , أغلي غرف فنادق في العالم , الغرف المطلة علي الحرم , و أهل مكة أهل كرم و ضيافة , وهم خدام ضيوف بيت الرحمن , فكيف يستقبلون العالم بهذا الغلاء ؟
كالعادة ينقسم العراقيون، كما في أي موضوع آخر، حول الفدرالية ما بين مؤيد أو معارض لها، وقد نسوا ان اغلبيتهم قد وافقوا على دستور (2005) الذي نصَّ على الفدرالية وحرية تكوين الأقاليم في العراق، وكانت ا
ذات مرة قال الرئيس (ابراهام لنكولن) عن الديمقراطيةانها: "حكومة من الشعب ويديرها الشعب من أجل الشعب"، وبما أنالمواطنينبمجموعهم لا يمكن أن يصبحوا حكومة، تم اختراع آلية الأنتخابات التي تقوم على فكرة ق
يتحلى شعبنا بصبر أيوب في مواجهة كل المحن والمعاناة التي يعرفها منذ الاستقلال، والتي لم تعمل الأنظمة المتعاقبة على إيجاد حلول جذرية لها، خاصة مع بدء استغلال الثروات المعدنية والطبيعية، باستثناء ما ق
كلنا عشنا وتعايشنا لحظات العيد وهي تقبل علينا بفرحها،وكيف كان العيد يتسم بالمودة والرحمة بين الناس، وتعيش الناس حالة الاستقرار في التواصل فيما بينها ، ويستعد الناس قبل يوم العيد باعداد أطباق الحلوى