لم ترى عيناه النور سوى خمسة سنوات، آخر ما عزف في إذنه صوت أمه التي قالت ( اللهم صل على محمد وآل محمد) تلتها تكبيرة من وجهٍ غاب عنه النور، وطغى عليه الظلام، ثم نُحِرَ من القفى، بزجاج أحدى محلات المد
تنتعش جماعات العنف المنظم ثانية بعد تراجعها الكبير وهزيمتها المنكرة في الموصل، ولكنها تتحرك وفقا لمعادلة الصراع الإقليمي والدولي، ولم يعد الحديث عن آيدولوجية دينية، وعن تطرف عقائدي مقنعا..
تربت أجيال عربية كاملة, على فكرة أن فلسطين هي قضيتهم الأولى, كأمة عربية وإسلامية.. ولم يختلف في هذا الموقف, حكم الشيوخ أو الأمراء أو الجمهوريات حتى, ديكتاتورية كانت أو حرة..
أنعم الله أنعم الله سبحانه وتعالى على عباده بكثيرٍ من النّعم الظّاهرة والباطنة، التي لا تُحصى عددًا ولا يكفي لكتابتها مدد، وإنّ من بين النّعم الكثيرة التي أنعم الله بها على النّاس رحمته التي وسعت ك
ما يجري الآن من أحداثٍ سياسية مهمة والتي ستؤدي إلى إنعكاسات عسكرية لا محال، خصوصاً لقاء بعض قيادة العرب والمسلمين مع نتنياهو المجرم، وتحالفهم معه ضد إيران وعموم الشيعة، يذكرني بأحداث المعركة الثا
في سابقةٍ خطيرةٍ وغريبةٍ أعلنت حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" عبر عضو لجنتها المركزية عزام الأحمد، مقاطعتها لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، لتشكل بقرارها غير الحكيم عودةً إلى نهجٍ قديمٍ، وانت
قم للمعلم وفّه التبجيلا، كاد المعلم أن يكون رسولا، ما أنبتت أرض، ولا زرع زرع، ولا شفي أنسان من علته، ولا وضع حجر على آخر، ولا طارت طائرة، ولا قضى قاضي في قضية ما، ولا كتب كاتب، إلا ما طاف وصلى واحر
تردد كثيراً على لسان سياسيين وإعلاميين وجهات متعددة، عن وجود خلل في الدستور العراقي، وخروقات تنفيذية وتشريعية تحصل.. لكن لا أحد يتحدث لنا بالتفصيل أين خلل الدستور ومن يخرقه؟
أصبح استخدام وسائل التواصل الاجتماعي من العادات اليومية التي لا نستغني عنها ، ويكون استخدامها لساعات طويلة جدا أكثر من جلوسا على مائدة الطعام أو نجتمع والحديث كعائلة واحده ، ولا أبالغ من الق