بعد إن كان العشاق يخفون غرامهم خوفا، ثم خجلا، جاء اليوم الذي ذهب فيه الخوف والخجل، وهاهم يجتمعون في عيد الحب، معلنين نهاية العشق الممنوع، ليجلس حكام العرب وإسرائيل يتبادلون نظرات العشق، وإبتسامات
نشرت أحدى الصحف العراقية، خبراً وصفته بالطريف، مفاده زواج طبيب من صيدلانية، من خلال تعارفهما في لعبة البوبجي، وطبعا ستنقل الخبر صحف أخرى تعتمد نسخ الأخبار.
لاحظنا هذه الايام هجمة شرسة شنها مجموعة من الفضوليين الذي ابتلي بهم الاسلام بشكل عام والمذهب الشريف بشكل خاص بدعوى ان اتباع سلطان المحققين الاستاذ الصرخي شوهوا الدين والمذهب واساؤوا للائمة المعصومي
تظهر على سطح الاحداث السياسية مفاهيم تفرزها ديناميكية الاحداث، حسب ماتقتضيه الحاجة لهذه المفردة، في مشهد تتباين فيه وجهات النظر، من شخص لآخر، ومن هذه المفاهيم الدولة العميقة، فمن هي الدولة العميقة؟
عندما كتبتُ مقالي السابق"مَنْ يفقئ عَين الأسد؟" كنتُ أنتظر إجابةً من أي أحد، ليزيح بعض الغضبب الذي إنتابني وأنا أنظر للمستقبل القريب الذي تتحكم فيه أمريكا بكل تفاصيله، لكن لا مجيب!
صيغة الامر التي كلم بها الخالق نبيه، توضح أمرين، أولهما قدسية المكان الذي أراد دخوله نبيه موسى (عليه وعلى نبينا واله الصلاة والسلام)، والأخر عدم معرفة النبي لمكانة هذا المكان، لذلك كلمه سبحانه لينب