اثار الخبر الذي نشرته قناة الفرات الفضائية، التابعة لـ (عمار الحكيم) زعيم (تيار الحكمة)، موجة غضب عارمة من قبل أنصار (قيس الخزعلي) زعيم (عصائب اهل الحق)، الذي تحدث عن "إلقاء القبض على قاتلي صاحب (م
الزيارات الأخيرة لبعض كبار المسؤولين لبعض الدول وأخرهم وزير الخارجية الفرنسي وملك الأردن الملك عبدا لله دلائل وعلامات نستبشر منها الخير فلنرفع القبعات ابتهالا بهذه الخطوة ولكن ؟ .
انتهى الزمن الذي كان فيه قطاع غزة نهباً للعدو، وأرضاً مستباحة له، وميداناً يعبث فيه كيف يشاء، ويعيث فيه فساداً حيث يريد، يجتاح ويغير، ويخطف ويأسر، ويقتل ويغتال، ويهدم ويخرب، وينسف ويدمر، ويقلع ويحر
خطوة قطعت الشك باليقين من الرئيس الخارج الداخل قد تشفع له عند عودته من جديد لقد فهم الرجل ان لا يخدعك تصفيقهم لك لايخدعك فاليد التي صفقت لك يمكن ان تصفعك نعم بعد قراءة الوضع الداخلي والخارجي وعملي
التهديدات و التحذيرات الأخيرة للسيد ترامب لتركيا بفرض عقوبات اقتصادية إذا ما هاجمت المجموعات الكردية المدعومة من قبلها ، وستقوم بإقامة منطقة عازلة لها ، وكذلك بشن ضربات قوية لما تبق
طرد الشيطان من الرحمة الإلهية لأنه رفض طاعة خالقه، وانزل نبينا أدم " عليه وعلى نبينا وأله الصلاة والسلام" من الجنة، لأنه خالف أمره، فيما أدخل نبي الله يونس في بطن الحوت، لأنه أستعجل وخرج من قريته،