كثرة ظاهرة الإلحاد في العراق كان لها عدة أسباب ومن بينها طبيعة نظام الحكم في العراق، فقد تصور إو تم إيهام بعض الشباب العراقي بأن الإسلام هو سبب بؤسهم لعجزه عن إيجاد الحلول لمشاكلهم !!
في مقالنا السابق" فشل الوزارة بسبب سوء الإدارة "، وضعنا النقاط على الحروف كما يُقال، واليوم في مقالي هذا أُريد أن أتطرق لأهم الإدارات، ألا وهي إدارة المدرسة، لأنها مهمة جسيمة وكبيرة، وأمانة لا يستط
رغم مرور عدة أشهر على انعقاد الجلسة البرلمانية الأولى وليومنا هذا حتى بلغت عدد الجلسات الأربع والعشرون ،لكن ما تحقق من نتائج أو مخرجات لا تخدم البلد وأهله في كل الأحوال كما جرت العادة في معظم
واهم من يعتقد أن الموت لا يتحقق آلا بمفارقة الروح للجسد، وان القتل لا يحدث إلا بإنفجار أو أطلاقة رصاص أو سكين وغيرها من وسائل القتل، وواهم جدا من يعتقد إن المشنقة هي حبل يتدلى من الأعلى، ليعلق بها
تصر الصحافية اللبنانية الجنوبية سنا كجك على وصف جنود جيش الاحتلال الإسرائيلي بالأرانب، وتمعن بعناد المقاومين ويقين الواثقين في تكريس الاسم وتعميق الصفة، فتصورهم في مقالاتها الدورية بالأرانب الهاربة
بيعت قطعة أرض مساحتها 2000 متر مربع، في منطقة الداودي، وسط المنصور في العاصمة بغداد، بمبلغ 10 آلاف للمتر الواحد، أي بعشرين مليون دينار، فيما يقدر سعر المتر هناك بحدود 4-5 مليون دينار، وهي مفارقة غر
الكثير منا كان يعقد على بصيص من الأمل على بعض الشخصيات في تغير أو إنقاذ ما يمكن إنقاذه ، لكن حلمنا في التغيير بحاجة إلى أمور لا تبدو متوفرة في وقتنا الحاضر .
ذكر التاريخ الذي لا يرحم أحد، أن أبا سفيان في أيام عثمان مر بقبر حمزة، وضربه برجله، وقال: يا أبا عمارة، إن الأمر الذي تجالدنا عليه بالسيف أمسى بيد غلماننا اليوم يتلاعبون به!