توفي مساء الأحد العاشر مارس 2019المغفور له رجل الأعمال و الإحسان محمد ولد أهل الداه الجكني عن عمر يساوى عمر الاستقلال السياسي للبلد فهو من مواليد عام 1960 و كانت وفاته إثر صراع قصير و صبر جميل وشجا
المتابع لخطاب عمار الحكيم في ذكرى يوم الشهيد العراقي، يراه حمل رسائل متعددة خارجية وداخلية، فالخارجية منها كانت بصوت عال هذه المرة، موجهة الى الشرق تارة، والى الغرب تارة أخرى، أما الداخلية فكانت ذ
التاريخ يكتبه الأقوياء، وفي احيان يكتبه الحمير، وقد يكتبه المرتزقة والمتطرفون والأغبياء والباحثون عن الشهرة، وقد لايعبأ الحمار حين يكتب التاريخ بالنتائج، ولابالأسئلة المحرجة، والحمار ليس كالإنسان.
هاهي الحياة السياسية بأوطاننا العربية والاسلامية تزداد تأزما وتفككا يوما بعد يوم خاصة بعد ما سمي بثورات الربيع العربي، فهاهو السيسي يحكم قبضته العسكرية على مصر بعد انقلاب حقير على شرعية الرئيس مرسي
(وهران / الجزائر : مصطفى منيغ)عبد العزيز بوتفليقة ابن مدينة "وجدة" المغربية لم يعد (منذ أعوام) في مقدوره القيام بأي دور ، ليس لأنه سقيم العقل والبدن بل لكونه تجاوز العمر الافتراضي كحاكم لدولة في و
المخدرات، الآيدز، السرطان، البغاء، الإتجار بالبشر، الفساد الذي يضرب في عدة إتجاهات، وظواهر أخرى، ربما تتحول لاحقا الى ثقافة مجتمعية، وبينما تبدو مؤسسة الأمن والصحة كسلحفاة في سباق مع تجار المخدرات