وجهة لي دعوة لحضور ندوة تختص في الإدارة وهي ندوة قدم فيها أحد كبار عقول الدولة ومستشاريها واحد اعضاء اهم اللجان والتي تختص في الإدارة، حضرت وانا متفائل واحمل فرحة حبيسة الصدر تنتظر ان تستمع لفحوى ب
كثر الجدل حول شخصية السيد محمد باقر الحكيم ؛ في اروقة المحافل السياسية والعمسكرية والدينية ؛ وتضاربت الاراء حول سبب تزعمه للمعارضة العراقية في الخارج ؛ ورضوخ اغلب القيادات العراقية شيعيا ؛ سنيا وكر
أصبح(1/ رجب) يوماً لإستذكار المأساة التاريخية، التي وقعت في مدينة النجف الأشرف قرب ضريح الامام علي(ع)، بإنفجار السيارة التي تقل(السيد الحكيم)، حيث تناثرت أجزاء جسمهِ الطاهر مع قطع السيارة، لتشكل
الوظائف بين مكاسب سياسية وتخريب دولة، وحاجة فعلية لشرائح كبيرة، فلماذا تسعى الناس إليها؟ أو لنقل لماذا يصر المسؤولون على أنها الحل الوحيد لمشكلة العاطلين؟!
منذ تأسيس الدولة العراقية في مارس عام 1921 ولغاية سنة 2003 شهد البلد تحولات ومتغيرات في أنظمة الحكم التي حكمت العراق ، ولكل نظام حكم كان معروف من الجميع بطبيعة حكمها وحكامها .لكنها سقطت
شاء القدر يا عراق، أن يكون نظامك السياسي غير مستقر، كأن الآمر خُط بالقلم، لا يمر عليه عقدٌ جديد الا و حل به حدث عظيم، كلما تقرب من لحظة الإستقرار، أتته عواصف الزمن محاولة منها بعثرة اوراقه، لينشغل