إن من أخطر الأمور وأهمها و التي تتصل بتغيير الشريعة وتحريف الحقائق هو مبدأ الاجتهاد في مقابل النص ، فقد روي عن الإمام علي بن الحسين-عليهما السلام- في إكمال الدين / إنه قال: إن دين الله لا يصاب بالع
المركز والمحافظات..واحدة من الجدليات، التي شغلت الشارع الشعبي، ودخلت ضمن الصراعات السياسية، وذرائع تبريرات سوء الإدارة، والتجاوز على الدستور والقوانين النافذة.
زيد وعمر أخوة ترك لهم والدهم إرثا كبير، كان عمر يشكو زيدا، لأنه يزاحمه على إستحقاقه ولا يساعده على مصاعب الحياة، بالرغم من كونه يمتلك المقبولية لدى المجتمع، ويتمتع بعلاقات واسعة.
شاء الباري أن تحظى مدينة النجف الأشرف بمرقد الإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام), الذي يستمد منه الجميع الإيحاء الفكري والعقائدي, مما جعل رجال العلم وطلابه يرتادونها من جميع بقع العالم, لتصبح الن
رغم الانتصارات المتلاحقة التي حققها الجيش العربي السوري ولحلفائه ، وتحريره معظم ألأراضي التي كانت تحت سيطرة المجموعات المسلحة ، وهي قادرة على إكمال المهمة وتحريرها لبقية الأراضي المغتصبة وت
ي مطلع ثمانينيات القرن الماضي كانت بيروت محطمة مثل إمرأة مغتصبة مزقت ثيابها، وتهدل شعرها، وهي ملقاة على قارعة طريق النسيان، وكانت الحرب الأهلية على اشدها، وكانت البنايات تنهار على رؤوس ساكنيها، وكا
الفشل أو النجاح في أي عمل أمر طبيعي جدا ، لكن الأهم أن نعرف جيدا أسباب النجاح من خلال النتائج المتحققة لكي نستمر ونواصل عملنا ،وإذا فشلنا علينا تتدارك الأمور ومعالجة أسباب الفشل وعدم تكرار ها مس
ان أردت ان تسقط دولة، عليك ان تستولي على مبنى الإذاعة والتلفزيون فقط، وتقرأ بيان رقم واحد، لتعلن من خلاله اسقاط النظام الحاكم، و الاحكام العرفية، وتعلق الدستور الحالي بحجة كتابة دستور جديد، وإقامة
منذ عهود طويلة يعيش أهل الخير والعطاء على الكل في أوضاع مأساوي للغاية ، ومطالباتهم بتغير أوضاعهم لم تلقى أذن صاغية من الجهات الرسمية مجرد وعود كاذبة اغلبها بقيت حبر على ورق ، وحلول ترقعيه