ليس من الصعب ان يحصل الشخص على لقب المفكر, او الدكتور او الاستاذ، او غيرها من الألقاب، في وقتنا الحالي، لان الاعلام عادة ما يصنع مثل تلك القشور الخاوية، فكل ما يحتاجه مبلّغ من المال ينفقه في بعض ال
عندما أراد السامري، ان يوهم اليهود، وجعلهم يصدقونه، اتهم النبي موسى (عليه وعلى نبينا واله الصلاة والسلام) بالكذب، واخبرهم بانه لن يعود، لأنه تأخر عليهم عشرة أيام, بأمر من الله
ثمة مساعٍ من قوى لا ترغب بإستقرار العراق، فتعمل لوضع العملية السياسي، في دوامة إحتمالات معظمها مرٌ وأَمَرْ، بعدم وصول مفاوضات تشكيل لنتائج، وتلويح من جانب آخر بالعودة لسابق تشكيل الحكومات، ودخول ال
تطايرت أوراق الخلافات في زمن البحث عن التحالفات، ومن كان بالأمس عدوا لا ضير في ان يكون اليوم صديقا اذا اقتضت المصالح السياسية ذلك، فمسيرة الكتلة الاكبر حافلة بالصراعات الاعلامية أكثر من الانجازات،
لا يُغيظُ العدوَ الصهيوني الفلسطينيون المرابطون في أرضهم والمقيمون فوق ترابهم وحسب، الذين يلونون الأرض ويصبغون بدمائهم ثراها، إنما يُغيظه الفلسطينيون جميعاً حيثما كانوا وأينما سكنوا، إذ لا تُنسي ال
" نحن لا نبدأ بشكيل حكومة، بل بناء دولة"، هكذا يتكلم معظم السياسيون في خطاباتهم، أما لإدراكهم أن البلد غارق بالمشكلات، أو أنه تسويق إعلامي لتمرير ما يخالفه، وهنا الخطاب إنشائي أكثر مما هو عملي كقاع
من يتابع العملية السياسية في العراق، يكاد دماغه يصاب بالشلل، إن لم يكن مدركا لما يحدث فيها من تفاصيل دقيقة، ويعرف الذين يمسكون بخيوط اللعبة، يحركون الأحداث حسب رغباتهم، بعد أن صنعوا قادة من ورق
إنشغل العراقيون كعادتهم، حينما يتفاعلون مع الأحداث السياسية في وطنهم، بأحداث ليلة فندق بابل، والكتل التي إجتمعت فيه، على أمل أن تكون هذه الليلة ليلة المولود الجديد، الذي سيحكم العراق لأربع سنوات ق
مشروع حمله السيد محمد باقر الصدر، وعكسه من خلال مؤلفات وكتب عديدة، هدفه بناء نظام إسلامي حقيقي في العراق، كلفه ذلك المشروع دمه، ودم شقيقته، بالإضافة الى دماء ألاف الشباب المؤمنين بمشروع السيد الصدر