ما أن تُطلق صافرة نهاية مباراة كرة القدم، وتُعلن عن فوز المنتخب الوطني العراقي، حتى ترى سماء بغداد وبقية المحافظات، تشتعل بنيران الرصاص، وبدقائق تسمع صافرات سيارات الإسعاف الفوري متسارعة للمستشفيات
اعلنت وزارة الصحة العراقية، ان عدد المصابين بسبب الالعاب النارية والاطلاقات العشوائية، في احتفالات ليلة رأس السنة الميلادية، قد بلغ (200) مصاب، رقم يخبرنا اننا لا نجيد الاستمتاع كدول العالم الاخرى،
كما يُقال أنّ للعيون لغة لا يفهمها إلّا من كان صافي القلب، وللقلب لغة لا يفهمها إلّا من كان صافي السّريرة، وكما أنّ للقلب لغة وللعين لغة فإنّ للروح لغة لايفهماها الا من كان مدرك لهذه الروح ؛كما هو
عندما يؤرخ المنصفين في كل العالم ؛ ويكتبوا بحبرهم؛ انجازات شعوبهم الفتية في بناء الدولة فنيا واداريا ؛ في عمل او انجاز ما ؛ لابد ان يأخذوا بحساباتهم امرين ؛ الاول المادي ؛ والثاني الزمن ؛ فبي احدهم
منذ أكثر من نصف قرن من الزمن واليمن تكابد ويلات الاعتداءات المستمرة على أرضها وإنسانها وجميع مصالحها، لكن تلك الاعتداءات والتدخلات تاهت مؤخراً بين الدبلوماسية والسياسة، وكانت رموز النظام اليمني الم
ان الوحدة هي مصدر قوة الشعوب على الارض جميعها , والوحدة في مضامينها وعناوينها لاتشمل دين او قومية او طائفة معينة , ولو انها مطلوبة في تلك ولكنها اذا اراد بني البشر تعميمها على الارض والعيش بسلام جن
وجاء بابا نؤيل بعربته المزركشة، يدور على الأطفال في منتصف الليل حاملا هدايا العيد، محققا أمانيهم مدخلا السرور الى قلوبهم البريئة، راسما البسمة على شفاههم، ناشرا المحبة والسلام في المعمورة، زارعا
من الثابت شرعاً و قانوناً أن لديننا الحنيف أسس و روافد معينة بحد ذاتها لا يمكن و بأي حالٍ من الأحوال الاستزادة عليها أو الانتقاص منها ، و في طليعتها القران الكريم ، و السنة النبوية الشريفة ، و حكم
استمرت المرجعية الدينية والتي لم تتوقف يوماً عن منهجها الاصلاحي، سواء الاجتماعي أو السياسي، فتارة تتناول سبل ومناهج الإصلاح السياسي لما له من تأثير على واقع المجتمع العراقي، كوّن السياسي يكون لاحقا
اغلب العراقيون شاهد كلمة رئيس الوزراء العراقي الدكتور حيدر العبادي يوم السبت 30/12/ 2017 والتي ألقاها خلال مهرجان أقامته فرقة العباس القتالية بمناسبة " النصر الحاسم" على داعش حيث تكلم عن أسباب سقوط