مع تقدم عجلة الزمن إلى الأمام يوماً بعد يوم و تكالب قوى الشر و التخلف و الجهل و الانحراف الأخلاقي و ظهور العديد من الفتن و مضلات الفتن فمن باب الحذر أصبح المجتمع الإسلامي بمختلف أطيافه الاجتماعية و
تكفير و قتل وسبي ونهب وتدمير وتهجير ومعها خوف ورعب وارهاب هذا هو نهج الدواعش المارقة على مرّ العصور فلم نسمع منهم الا الامور المشينة التي اساءت للسلام والمسلمين فانهم بهذا النهج الدموي خالفوا كل ال
بالعلم والعلماء تبنى الأمم وتشيد الحضارات وتعمر البلدان وتحيا النفوس وترقى لأنه أساس النهوض والتطور والرقي فلذا كان هنالك ميزة خاصة للعامل بالعلم عن غيره لكونه هو الذي يسعى لنشر العلم وتزكية ذلك ال
عندما تتجول في الطرقات، تجد في جميع التقاطعات اشخاصا يتفنون في كسب تعاطف المواطن، من أجل الحصول على مبلغ صغير من المال، فمرة تجد طفلا صغيرا يمسح زجاج سيارتك، واخرى تجد فتاة شابة تحمل رضيعا على يدها
لتحقيق الحياة الكريمة هناك عدة سبل قد تطول القائمة عند التطرق إليها بالبحث و التفصيل ، فتلك المقدمات تخضع لقانون الأسبقية وصولا إلى تحقيق الهدف المنشود و يتماشى مع قوانينو أنظمة لا تخرج عن دائرة قي
لكل حركة سياسية هوية تمتاز بها, عن الحركات الأخرى, من حيث استراتيجية العمل السياسي, إلا أن أي حركة سياسية, لا يكتب لها النجاح, ما لم يكن من مهامها, التواصل الاجتماعي, والعلاقة المقبولة بين الحركات
كثرة في الآونة الأخيرة في العراق التصريحات الإعلامية لقادة الكتل و الأحزاب و التيارات السياسية و التي تتخذ طابع الصلاح و الإصلاح و أن هؤلاء الساسة قد اصحبوا ملائكة رحمة وكما يصفون أنفسهم و في تصريح
نيبور (بلاد سومر) مركز الدين لبلاد الرافدين, وتضم المعابد وآلهة السومريون آنذاك, شيدها أيلينين وجددها الملوك من بعده, وتنافسوا لخدمتها وخدمة شعبها وأعمارها, لأن من رامَ الوصول لتاج الملوكية يتو
وسقطت المؤامره الامريكيه السعوديه الاسرائيليه الوهابيه الصهيونيه الارهابيه علي ايران لقد ارسلت المخابرات الامريكيه والاسرائيليه والسعوديه عملائها لايران كسياح وتمكنوا من تضليل الكثير من الايرانيين