التجربة الديمقراطية العراقية تجاذبتها فلسفتين، أولاهما فلسفة شخصنة التجربة، وجرها الى ممارسة سلطوية بلباس ديمقراطي، بينما الفلسفة الثانية تقوم على نقيض الاولى، وهي فلسفة بناء الدولة، تقوم الفلسفة ا
لكل شيء مقدمة و وراء كل علة سببا ، فمقدمة الصلاة وكما هو معروف هو الوضوء إذن لابد من وجود المقدمات قبل وقوع الحدث ، فالفتنة وبناءاً على ما تقدم فإنها تُعد من الأحداث التي ترتبط بمقدمة تهيئ لها الأ
كل يوم تقريباً اول شيء تسمعه اذاننا هو صوت سيارة و فيها مكبر صوت ينادي من خلاله شخص بكلمات متناقضة، احدهما لا يشبه الأخر، فتراه يصيح ويقول طحين للبيع، خبز يابس للبيع، مكيف عاطل للبيع، ماطور ماء عاط
حزنت كثيرا حين قرأت بيان المرصد العراقي للحريات الصحفية (الذراع الضاربة) لنقابة الصحفيين العراقيين والمدافع بلا سلاح عن الصحفيين وهم يواجهون محنة العمل في ظروف سياسية وأمنية وإقتصادية معقدة للغاية
كرة القدم؛ هذه اللعبة التي يتابعها الملايين في أصقاع الأرض، وعشقوا نجومها الذين أبدعوا فيها، فلا احد ينسى الجوهرة السمراء بيليه أو الاسطورة مارادونا، ومازال النجم ليونيل ميسي وغريمه التقليدي كرستي
العجب هو الاغترار بالنفس والاعتقاد أنها الأفضل والأحسن والأمثل في كل شيء, وهنا يدخل العجب عند الحاكم والسلطان ومدير الدائرة والموظف المسؤول وحتى عند الإنسان العادي عندما يمتدحه أحد ما, وعند رجل الد
للأسف الشديد في بلدي ضاعت مفاهيم القيم والولاء وأهدرت وضيعت الطاقات بقصد أو بدون قصد، فبعد السنيين العجاف التي عشناها في زمناً مضى أستبشرنا خيراً ان تعود لنا أحلامنا ونعيش كباقي الامم التي رسمت لها
البرلمان, هو تِلك البيئة الديمقراطية الحاكمة, والمعبرة الى حد ما لرغبة الشارع المُنتخب له, قائمٌ على الأنتخابات التشريعية القائمة كل أربع سنوات, قائمةً وبشكل أساس على تنافس الاحزاب وفق ثوابت وبرامج