الإنسان ذلك المخلوق و الكائن الحي و سيد الخلق أجمعين الذي فطر على عدة مقدمات سهلت عليه المهمة التي من أجلها وجد على وجع المعمورة و هي العبادة الخالصة لخالقه و سيده و مولاه فيحصد نتائج عمله بكل فخر
حقاً أن شر البلية ما يُضحك ففي كل جمعة تطالعنا مرجعية السيستاني بحقيقة تكشف ضيق تفكيرها و ضحالة كلامها المعسول بالكذب و الترهات وخير ما يؤكد لنا ذلك الدعوة الأخيرة التي وجهها عبد المهدي الكربلائي ر
لا نستغرب ولا نتعجب من سلوكيات اناس ههم المال والواجهة والسعي الى الاساءة الى الغير بشتى الطرق الى اناس لديهم القتل والسبي والنهب دين وقانون ,أتوا بدين خرافي دين يبيح المحذورات والمحرمات دين النفاق
أثار مرض السرطان في الآونة الأخيرة موجة سخط عارمة لدى الشارع العراقي بعد تزايد الوفيات الناجمة عن هذا الوباء الخطير في ظل عجز الحكومة من إيجاد الحلول المناسبة الكفيلة بتوفير العلاج القادرة على الحد
اليوم كنت متجها الى بغداد لإنجاز بعض الأمور المتعلقة بدائرتي، و كنت مجبرا لسماع البرنامج الصباحي لأحد الاذاعات، حيث كان محور حديث الحلقة عن الصديق، ولم يشدني أحد في رأيه إلا شخص واحد وهو طبيب كما ص
تصاعدت مؤخرا دعوات مقاطعة الانتخابات البرلمانية العراقية، تحت ذرائع شتى، عازية ذلك الى الفشل الحكومي في تحقيق ما تصبوا إليه الجماهير، في الفترة الماضية.
لربما عندما نتناول موضوع التناحر العشائري والقبلي ينتقدنا البعض لكونه أصبح محل أهتمام جميع أطياف الشعب العراقي ولا يوجد طريق حل جذري يتخلص فيه أبناء الوطن من هذه المشكلة التي أصبحت أزمة حقيقية يشار
في الواقع ينطلق المنكرون للإمام المهدي المنتظر (عليه السلام )من دوافع ومنطلقات لا تنسجم مع منهج الإسلام العام في طرح العقائد والدعوة إلى الإيمان بها، فمنهج الإسلام الذي يعتمد المنطق والفطرة، يقوم ف
اشتهر اتباع النهج الاسطوري الخرافي بالتدليس بكل شيء رغم ما يتميزوا به وصبغتهم السائدة هي الغدر والخيانة الأ أنهم نرى بأساليبهم الملتوية يرمون باللوم على غيرهم بان غيرهم هو من يتامر من يغدر من يخون