عقيدة الانسان تحدد المعاملة في السلوك الواقعي، سواء كان إيجابيا او سلبيا، والفكر الديني المتطرف هو الان متجذر في العالم، وخاصة في منطقة الشرق الأوسط واوربا، وبالذات يوجد في الديانات السماوية (ما ور
الامام العسكري (عليه السلام)هو الامام الحادي عشر من ائمة أهل البيت عليهم السلام قادة الحق وخلفاء الرسول الاثني عشر من قريش صدقاً وعدلاً لا ائمة المارقة كذباً وزوراً وتدليساً، فهو امام مفترض الطاعة
قال الرسول المصطفى صلى الله عليه واله وسلم((وما بعثت إلا لأتممَ مكارم الأخلاق ) في رسالة عظيمة أتيتَ بها أيها المصطفى الأمجد وأنت إلي الذي بعثك العزيز الجبار رحمة للعالمين وهاديًا ونورًا وسراجًا من
يسعى ابليس جاهدا من اليوم الاول الذي عاند وتكبر فيه واعترض على الاوامر الالهية بان يجعل الله العلي القدير الانسان خليفة على الارض فكان حسده وغروه وتكبر بان يقف ذلك الموقف بالعناد والاصرار على الامر
كثيراً ما نقرأ في طيات التأريخ عن حياة سيدة نساء العالمين وما كان لها من الأثر البالغ في المجتمع أنذاك , وكيف كان لها من الرأي الحازم في إتخاذ القرارات الحاسمة لقيادة الأمة الأسلامية ورفضها الصريح
تلك الصبية الشقراء التي باتت اليوم بطلة وأيقونة، لو خُيّرت، لفضّلت على الأرجح أن تبقى الفتاة العادية التي ينبغي أن تكونها في السادسة عشرة، «مراهقة بريئة منشغلة بالأمور التي تنشغل بها البنات في جيله
إن مفردة التقديس لها مكانه كبيرة داخل المجتمع، وإطلاق تلك الكلمة تأتي من قداسة تصرف أو قول صاحبها، وترتبط هذه الكلمة ارتباطا عضويا بالمفردات الدينية وتستمد منها خصوصيتها التي تؤثر في النفوس كونها ن