أثار قيام إدارة الشركة الوطنية للصناعة والمناجم "اسنيم" ببيع منجم افديرك لصالح شركة " بس سي أم" الإسترالية موجة غضب واسعة
وعبر عمال الشركة عن قلقهم من الصفقة التي وصفوها بالمشبوهة والفاضحة ، معتبرين العملية بداية لبيع الشركة نفسها.
وتم التنازل عن المنجم لشركة " بس سي أم" الإسترالية لمدة 20 سنة