إلى عهد قريب، وقبل أن يتولى الحكم في الرياض الملك سلمان، لم يكن مألوفا أن تظهر إلى العلن أيّة صراعات معلنة وتجاذبات شديدة ونزاعات مصيرية بين أجنحة العائلة المالكة في شبه الجزيرة العربية بالشكل الذي
سينا قنبري شاب إيراني ثائر في مقتبل العمر يرفض الذلة ، و الهوان و يطمح بدولة تسودها قيم المثالية النبيلة تعطي الحقوق لكل فرد من أبناء جلدته ، و يحلم في نفس الوقت بدولة تخلو من البطش ، و الاستبداد و
دائما ما نجد هناك خلاف واقع أو يقع بين أقوال ابن تيمية وبين الروايات الموجودة في صحيح البخاري على الرغم من أن ابن تيمية قد بنى آرائه ومعتقداته على البخاري حتى قال عن هذا الكتاب بأنه أصح كتاب تحت أد
تنتظر كل امة و بفارغ الصبر حصد ثمار جهودها المضنية و لسنوات طوال ، تلك السنوات التي بذلت فيها كل ما تستطيع عليه ، كي ترى ما زرعته خلال سني عناءها الطويل من زهور و ورود ملئها البهجة و الأمل السعيد ف
ما يؤسَف له أن الكثيرمنا قد إنقاد خلف العاطفة المجرده عن العلم والدليل والحجة والبرهان ما جعلهم فريسه سهلة بيد الفتن والشبهات ؛ حتى صرنا مجتمعاً يابى الموازنة بين العقل والعاطفة وذلك تبعاً لانقسامه
قد أوصل الدواعش الأمور في الأمة الإسلامية الى مرحلة خطرة حيث ساد طابع التناحر والخلاف والتقاتل والتكفير بين ابناء الامة وأحدهم لا يرحم الآخر , كل ذلك بسبب ذلك الفكر الشاذ الذي تمتد جذوره الى الفكر
داعش رغم ما وصلت اليه من قوة عسكرية ورغم ما هيمنت عليه من مناطق واسعة في العراق وبلاد الشام وأصبحت فكرا وكيانا ودولة مزعومة وأصبح لها مريدين والتحق بهذا الفكر الشاذ أشرار الخلق وشواذ الناس ومن كان