أعلنت الأركان العامة للجيوش فى بلاغ تم بثه أمس الأثنين 23 يناير 2017 عبر وسائل الإعلام الموريتانية الرسمية عن عزم القوات المسلحة إجراء مناورات عسكرية بالذخيرة الحية فى المنطقة الواقعة بين نواكشوط و
شكل تراجع الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز عن تنظيم استفتاء شعبي لتمرير التعديلات الدستورية، شكل مفاجأة كبيرة، لمناصري النظام، وهدية مجانية لمعارضيه، الذين اعتبروا الخطوة جاءت بسبب ضغطهم، مؤكد
أجرت قناة tfm السنغالية مقابلة مع الرئيس الغامبي الجديد آدما بارو، قال فيها إن الرئيسين الموريتاني ولد عبد العزيز، والغيني كوندي لم يكونا السبب في رحيل جامي.
طالب الرئيس الغامبي الجديد أداما بارو بمواصلة العملية العسكرية التي شنتها قوات من مجموعة إكواس الأفريقية في بلاده بعد تنحي سلفه يحيى جامي، بينما انتقدت موريتانيا "التدخل الأجنبي" ورأت أنه يخل ببنود
يدرس النظام الموريتاني جملة من الخيارات لكبح جماح السينغال واتدفاعها لـ"احتلال" غامبيا، بعد تمزيق وثيقة الاتفاق الذي أفضى إلى رحيل "جامي" وتجنيب المنقطة ويلات حرب غير مسحوبة العواقب.
تعرف العلاقات الدبلوماسية بين موريتانيا وفرنسا منذ فترة برودة تتجلى في انقطاع زيارات كبار المسئوليين الفرنسيين إلى موريتانيا، وكذلك غياب هذه الأخيرة عن عدة مؤتمرات قمة نظّمتها فرنسا حول التدخل الع
بسط الجيش السينغالي أمس سيطرته على العاصمة الغامبية بانجول وفي النقاط الأمنية الحساسة داخل البلد، بطلب من الرئيس الجديد آدما باورو، الذي يتسلم الحكم مرتعد الفرائص في بلد حوله الرئيس المهزوم يحيى ج