بدون افتخار، منذ عدة سنوات كنت من الكتاب الأوائل الذين كتبوا في بداية القرن الحالي عن الفساد الذي نخر بلدي (بلاد الحرمين الشريفين)، إلى حين صدور القرار الملكي في عهد الملك الراحل عبدالله بإنشاء لجن
لم يفتأ العراقيون يحلمون بالخلاص من تبعات الماضي، الذي طالما استبيحت فيه أرواحهم الفتية, بصراعات لا ناقة لهم فيها ولا جمل سوى إنهم ارادوا التخلص من ماضي وأد جميع أحلامهم, وجعلهم لقمة سائغة وحطب لحر
تكاد تعرفه الأمة العربية والإسلامية كلها، العرب والعجم، والسنة والشيعة، وأهل الضاد وكل ذي لسان، فقد غدا علماً بارزاً، واسماً لامعاً، وفارساً مقداماً، وخطيباً مفوهاً، ومتحدثاً ذلقاً، ومحاضراً أريباً
لكل شعباً من الشعوب عادات وتقاليد وطقوس يتميز بها عن غيره ، وتكون مرآة ثقافته وتراثه وتمثل هذه العادات باختلافها ثقافة هذه الشعوب وتميزها ، كونها تمثل رمزاً من رموزها او مثلت موقفاً بطولياً لها في
اثناء الحرب العراقية الايرانية، سوقت ونشرت كثير من الرسوم الكاركتيرية وهي تظهر السيد الخميني، وهو يعطي لجنوده مفتاح يطلق عليه مفتاح الجنة، وكانت للسخرية من حكومة "الملالي" كما كان يطلق عليها نظام ا
ان مواقف الرئيس محمود عباس تجاه عملية السلام كانت مواقف واضحة وثابتة وتعبر عن شعبه وعن مواقف فصائله فهو الرئيس المنتخب وصاحب أول تجربه انتخابيه حرة نزيه وهو ابو الديمقراطية والحوار والسلام ومن يعمل