إن مايحدث في هذه الأيام في أمريكا هو ليس فقط بسبب اضطهاد السود أو من أجل مقتل مواطن أمريكي أسود، الموضوع أكبر من ذلك بكثير وحتى نكون منصفين في تحليلنا هناك عوامل كثيرة جعلت الشعب الأمريكي ينزل إلى
لعل مسألة تجويع شعبنا العربي في سوريا كنا نحن اول من طرحناها وقلناها ونبهنا عليها بعد افلاس حلف الناتو والصهاينة من اسقاط الدولة في سوريا عسكريا وجزء من احتلال اراضي ومواقع داخل سوريا بواسطة الاحتل
كان المجتمع قبل بعثة الرسول -صلّى الله عليه واله- يعاني من الظلم والفساد، فالقوي يأكل حقّ الضعيف، وله السلطان عليه، ولمّا جاء رسول الله ووضع حدوداً لذاك المجتمع الذي تملؤه الهمجية، فوضع مجموعةً من
أياً كانت حقيقة نوايا السلطة الفلسطينية، وبغض النظر عن خلفيات قرارها، وما إذا كانت صادقة في موقفها، وحازمة في خيارها، ومصرة على تنفيذ تهديدها، وغير عابئةٍ بالعقوبات ولا خائفة من التهديدات، ولا تقلق
جدير بالمرء أن يجدد إيمانه بين الفينة والأخرى وبين مناسبة وأخرى، ليستحث النفس على التزود بشحنات إيمانية، وذلك من خلال الوقوف على مراجعة بعض النصوص الدينية، يتخذها نبراسا يضيء به ظلمات هذه الحياة بت
كتب في مقالاتي السابقة بأن فايروس كورونا من الفيروسات المصنعة في المختبرات ( مجهوله المصدر) وقد استندت على مجموعة من الخبراء والكتاب المعروفين عالميا وبعض تلك المقالات والكتب التي صدرت منذ سنوات م
يواصل وبنجاح ساحق فيروس كورونا حصد المزيد من الأرواح، منذ بدء ظهوره (كانونالأول) الماضي، في ووهان الصينية، وأصبح العراق هو البيئة المثالية له بعد أن كاد أنينجح في القضاء عليه أو على الأقل التعايش
"دراما" العالم العربي قد نثرت العدالة والنزاهة والنجاح...على جبين الأنظمة والحكومات العربية وهي تطل علينا كل عام في رمضان من مسلسلات وبرامج ولقاءات وإعلانات.