اليوم نريد ان نتحدث عن الشعب لا السياسيين، فالسياسي العراقي الفاشل، سوق شعار لنفسه وهو " السياسة عاهرة" وقبل به، من اجل مصالح ومنافع له ولحزبه، وليبرر أي عمل لا أخلاقي يقوم به من اجل تحقيق المصلحة،
هناك رجال عقلاء، لا يتكلمون بل يعملون بصمت، ففي اقل من أسبوع تم أصلاح المضخات، والمرشحات، ومن ثم ضخ المياه الصالحة للشرب، أرض البصرة، لطالما كانت سيف بيد المرجعية، فلا تفرحوا، أيها الشامتون، فالأمر
عمل اعلام (حزب الدعوة الاسلامي) منذ بداية سقوط النّظام والى اليوم، على ضرب وتخوين جميع التيارات والاحزاب والحركات السياسية، الموجودة على الساحة العراقية.
شهد العراق؛ طوال الخمسة عشر عاما الماضية مخاضات عسيرة، على الصعيد السياسي والأمني والإجتماعي، أثرت بصورة كبيرة على طبيعة العلاقة بين مكوناته بصورة خاصة، وعلى النظام السياسي الذي يدير البلاد بصورة ع
يُحكى أنّ الأديب المصري نجيب محفوظ جمعته علاقات طيبة مع العديد من كبار الأدباء مثل الأديب الكبير توفيق الحكيم، الذي إلتقاه لأول مرة بناءً على طلب الأخير شخصيًا، فقد سمع الحكيم عنه ولم يره.
نظرة صغيرة الى التاريخ، وتمعن في بعض أحداثه المهمة، ومراجعة بسيطة لبعض الشخصيات التاريخية، نجد بعض الساسة الحاليين يشابهون في تصرفاتهم تلك الشخصيات، وما لعبته من أدوار، سلبية كانت أم إيجابية.
نقطة للتاريخ قبل الدخول بتفاصيل الأمور وهي أن الامام الخميني رحمه الله ليس له علاقة بالواقع الحالي لحراك الجمهورية الإسلامية المقامة على أرض إيران وكنا قد ذكرنا سابقا بمواقع اعلامية وخبرية أن الجمه