قد يستغرب البعض حين يقرأ هذا العنوان من شخص طاف العالم وتجول في العديد من الدول في قاراته المختلفة ، ولكنها الحقيقة التي أسعد بالتعبير عنها ، لكونها تلامس جزءاً من الميول الذاتية لدي ، فبلاد عالمنا
للقدس مكانة في قلوب المؤمنين، الذين ترتفع أصواتهم في كل الأوقات، وخصوصا في أخر جمعة من رمضان، تلك هي الصرخة المدوية في ضمير الأمة، أطلقها الأمام الخميني( قدس الله سره)، عسى أن ينهض العالم وتكون في
لقد أخذنا نشاهد وعلى مدار الساعة، كيف يراق ماء وجه ما تسمى بالمرجعية (العليا)!! هذا لو سلمنا أن في وجهها ماء والتي جثمت على صدر العراقيين البؤساء لسنين طوال لم نر منها غير
في العراق بات كل شيء يعاني الأمرين من فساد ، و سوء إدارة في جميع مرافق الحياة ، وهذا ما أودى بالبلاد إلى سقوطها في مستنقع الفساد حتى نخر في جميع أجهزتها ، و أركانها الرئيسية فكانت لغياب الخدمات بل
ما تركوا مكاناً نَحِنُّ فيه لذكرياتنا التي شدَّتنا كل السنين الماضية لمدينة "تطوان" الجميلة وأهلها الكرماء ، ولا طوَّروا ما كان قابلاً بعد الصيانة لتحدي تقلبات الزمن الجوية رغبة في البقاء ، همهم ال
لا أتحدث بعصبية ولا بكراهية، بقدر ماهو واقع حال يحدث لبلد مثل بلدي العراق تكالبت عليه الأوباش والمجرمين ، والأعداء وحتى ممن ينتمي له لكنه قد غدر به لأجل مصلحته الشخصية والحزبية، ولا يمكن بأي حال من
تناغم، غزل وتفاهم بين جانبي الدولة التشريعي والتنفيذي، لم يحدث منذ خمسة عشر عام الا مرة واحدة، عندما حصل الاتفاق على تعريف الكتلة الأكبر في البرلمان، التي تكلف بتشكيل الحكومة، اتفق اليوم البرلمان و
الترقب لما سيحدث بعد قرار الإنفصال بين السيد عمار الحكيم وصقور المجلس الأعلى الإسلامي كان حاضرا في مشهد السياسة العراقية خاصة وإن زعامة المجلس كانت في زعامة التحالف الوطني الجامع للقوى الشيعية على
الأخطاء المُرْتَكبة من المُتعدّدة فيهم الاختصاصات كثيرة متفاوتة الخطورة بين المتوسطة والبسيطة والمُبَسّطَة والفريد زمانها على مُستوى البسيطة ، يعلمون فيجتهدون ورؤساؤهم على إبقاء الحقائق حولهم محيط