ليالي رمضانية حزينة , تلك الليالي التي قتل بها أمير المؤمنين عليا(عليه و على اله السلام), حيث تجرئ عليه عبدالرحمن بن ملجم المرادي, وضربه بسيفه المسموم على راسه, وهو في المحراب يصلي في يوم التاسع عش
مما لا شك فيه أن كل مَنْ يقرأ سيرة حياة علي ابن ابي طالب ( عليه السلام ) يقف عندها طويلاً، فحتماً أنه سيجد فيها المصداق الحقيقي لكل ما تضمنته كتب السماء، و سير الأنبياء ( عليهم السلام ) من أخلاق، و
فلسفة الخلق والتكاليف الإلهية وما يترتب عليها من أمور في الدنيا والاخرة، والتي أوضحها الله في كتابه وتحدثت بها رسله وأبيائه هي العبادة كما هو معلوم فهي غاية الوجود على وجه الأرض كما قال الله تعالى:
مادفعني للخوض في هذا المقال خبر يتم تكراره عبر وسائل الإعلام المحلية التي تحذر ليل نهار من جفاف سيضرب العراق، وعطش في هذا الصيف، ونصائح لحفر آبار، وتحذيرات من تصحر قد يصيب الأراضي الزراعية في الجنو
مقتدى اعلن العمالة والانحراف والشذوذ والخنوع والذل والهوان ,مقتدى الذي رفع شعار المقاومة كذبا وزورا وكيف فرط بالمجاهدين الاصلاء من قارع الاحتلال وكيف سلمهم الى الاميركان وتركهم خلف قضبان السجون ورغ
منذ سنة والعراق يعيش حمى الانتخابات البرلمانية ومعالم تشكيل الحكومة الجديدة، حيث بدأ الصراع بين الكتل السياسية مبكرا، بتغيير مفوضية الانتخابات والاتيان بأخرى جديدة تضمن نزاهتها ونجاحها، فهل كانت ال
شكلت مدلولات إلغاء مراكز إنتخابية بذاتها في إنتخابات 2018م، مؤشرات عن وجود تزوير إنتخابي في هذه الإنتخابات وغيرها، إلاّ أنه كشف مكامن التزوير والأماكن الرخوة التي يتم إختراقها، ومثلما كان الفرز الإ
ازمات تتالى عوز فقر جهل تفشي الجهل والامراض مجتمع العراق كان مصنف من الدول المتقدمة في التعليم اصبح مجتمع تسوده الامية روات تنهب خيرات تسلب رواح الابرياء تزهق كل يوم واما اعين الساسة والمسؤولين وال
الاعلام بكل أصنافه ومسمياته، مهنة نبيلة يمتهنها الشرفاء، غايتها الاولى إيصال الحقائق الى عامة الناس كما هي، لا كما يريدها البعض على حسب اهوائهم ومصالحهم، لكن للأسف الشديد تبدو تلك المهنة عند بعضهم
كثير منا عندما يسمع كلمة (عاهر) يذهب فكرة مباشرة الى فتاة تبيع جسدها، مقابل مبلغ معين من المال، وبالتالي هي تعرض نفسها وجسدها كأي سلعة في السوق، وفي العادة يتحدد السعر وفق محددات كثيرة، منها طبيعة