قبل أن تُطلق مفوضية الإنتخابات صافرتها، للإيذان ببدء الحملة الإنتخابية، وإذا باللوحات الإعلانية تحتل معظم السطوح العالية وأماكن الإعلان والأرصفة، حتى بلغ ما أنفق ملايين الدولارات، ومهمة إزالتها ربم
يوماً بعد يوم تنكشف أوراق الشيرازيين عملاء المخابرات البريطانية و السعودية و التي أظهرت للعيان مدى حقدهم الدفين تجاه الثورة الإسلامية في ايران و لا نستبعد وقوفهم خلف التظاهرات الداعشية التي تحاول ت
التنقل في سطور التاريخ لقراءة حدث ما فهو بحاجة لدراية بجميع الظروف الاستثنائية التي احاطت بتلك الحادثة ، و نحن اذ نستذكر ملف السيد محمد باقر الصدر لابد من دراسة الخريطة الزمنية لتسلسل الحدث فضلا عن
رجل بجسم نحيل، يكسر احدى قوانين الفيزياء القائلة؛ ان الجاذبية تزداد بأزدياد كثافة الجسم، فهذا موسى الكاظم الامام الضئيل، يجذب تلك الملايين اليه، بقوة أصرة لم تهن ولم تضعف منذ قرون، في مشهد يستدعي ا
كثيرون هم السجناء السياسيون أو ما يعبر عنهم بسجناء الرأي، الذين خالفوا بآرائهم وأفكارهم السلطات الحاكمة، التي لا تعترف بحرية التعبير عن الرأي أو الاختلاف في الافكار السياسية، أو عارضوا الحكومات الظ
عندما يتصدر المشهد المجتمعي ضبابية الرؤى، وفقدان معالم دقة ووضوح الطرق والسبل، فيختلط الحق بإناء الباطل، ويطيب مشربهما بلا وعي وتميز بين الناس، يستحكم الأمر بالرجوع الى مباني وأساسيات الموقف، للبدأ
عانت التجربة السياسية العراقية بعد عام 2003 مشاكل جمة، كان قسم منها نتيجة تراكمات الحقبة الماضية، والقسم الآخر هو بسبب سلطة الإحتلال التي لم تراعي المصلحة العراقية في كثير من القوانين والقرارات الت