رغم مرور أكثر من أربعة سنوات على وقوعها لا زالت ذكريات مجزرة سبايكر ترواد الأمهات الثكالى بأبناهن الذين اغتالتهم مرتزقة الإرهاب بخيانة ، و تواطؤ نوري المالكي ابن المرجعية حليفها الثاني بعد المحتلين
صوره متنوعة , احداها هذه الظاهرة الغريبة الآخذة في الانتشار, المظهر : شارب مستأصل ( حليق نهائيا ) ولحية كبيرة , وهي مثلة و تشويه لخلق الله , و لا علاقة لها برسول الله صلي الله عليه و سلم , " مثل
مع اقتراب السباق الانتخابي المحموم، بدأت الرؤية العامة الاستقرائية لصوت وقرار الجماهير، يتشكف بصورة اوضح، و هو مقاطعة الوجوه السابقة التي اثبتت فشلها وعدم أهليتها لتحمل مسؤولية النهوض بواقع البلد،
اليوم قررت أن انتخب بعد أن كنت مصرا على مقاطعة الانتخابات، ليأسي من التغيير وأن صوتي الذي سأدلي به، لن يغير الجالس على كرسي السلطة أو الكتل الحاكمة التي ستجتمع في غرف مغلقة، تتقاسم كعكة السلطة في
من الأمور السلبية بل تعتبر إجرامية لكونها تسببت بقتل العديد من أبناء الشعب العراقي ولطيلة فترات سابقة لاحقة ألا وهي قضية الاطلاقات النارية العشوائية التي يمارسها البعض في المناسبات وغير المناسبات و
الفضل العظيم والمنة الكبيرة على هذه الأمة هو من لدن العلي القدير عز وجل أولًا ومن آل البيت وجدهم المختار عليهم أفضل الصلاة وأشرف التسليم، لذا يتوجب على أبناء هذه الأمة الشكر والعرفان والامتنان لهم
ان الدين الاسلامي هو دين الخلاص للمعمورة لانه خاتم الاديان ونبيه خاتم الانبياء ووعد الله في كتابه ان يظهره على الدين كله ولو كره الكافرون به والجاحدون بقوانينه وسننه ,وهذا ليس تعصب من شخص او طائفة