منذ أن نطلقت التظاهرات المطالبة بضرورة إصلاح الأوضاع المزرية التي يعاني منها العراق، و يتجرع مرارتها الشعب طيلة 15عام و الحال يزداد من سيء إلى أسوء ، وبعد صمت السيستاني ، و سكوته عن الجرائم المختلف
المجتمع بحسب ثقافاته وتوجهاته وبطبيعة افكاره يصنع القوى السياسية الحاكمة، فهو اساس لتولي الحكم، سواء كان عادلا ام لا، وهو من يحدد مصير نفسه في الحاضر والمستقبل، من خلال تشخيصه وقناعاته في اختيار ذل
لكي يعرف أننا نعرف عدد المرات (العلنية) التي أرغم فيها دونالد ترامب قادة السعودية على أن يفتحوا خزائنهم لأمريكا لا يحتاج وزير الخارجية السعودي عادل الجبير سوى إلى الإستعانة بـ (غوغل) ، كأن يكتب في
لقد اخذت مجالس الشور والبندرية في نفوس الشباب مأخذً غير مسبوق , ومن خلال حضورنا تلك المجالس التي تقام في احزان وافراح اهل البيت ( عليهم السلام ) وبتلك الاطوار الخاصة من ( الشور والبندرية ) تفاجئنا
لاريب أنّ الفرد المسلم بحاجة إلى المنهل الرائق والنبع الاَصيل الذي يضمن له معرفة الحق من الباطل ويحقق له أقرب الطرق التي تؤمّن الوصول إلى خير الدنيا والآخرة ، وبما أن الاِنسان يميل إلى الاَخذ ممن أ
أشرف موسم الزراعة الشتوي في العراق على نهايته، وشرع الفلاحون بحصاد محاصيلهم بعد جهد وعناء دام أكثر من ستة أشهر، وسط حرب مع داعش ونزوح في شماله، وعدم توفر الدعم الحكومي وشحة المياه في جنوبه.