عندما تسقط رجالات السياسة في فخ الإفلاس السياسي ، و عندما تصل الحالة بتلك الماركات الفاسدة إلى مرحلة اليأس و رؤية المناصب المرموقة على وشك الخروج من أيديهم فهم بلا شك سوف يسعون إلى البحث و بأي طري
مع إطلالة كل صباح يُفاجئ وليّ العهد السعودي، العالم، وبخاصةٍ العرب، بمواقف وتصريحات صادمة، خاصة ما يتّصل منها بالكيان الصهيوني، والتي قد يتصوّرها البعض من مُثقّفينا وسياسينا إنها جديدة على تاريخ ال
نصب الشهيد من أجمل معالم بغداد، وأنشأته شركة عالمية منذ ثلاثة عقود كاملة، ومايزال ماثلا للعيان برغم الإهمال، وعدم إحترام التراث الوطني الذي تعودناه منذ 2003 وحتى اللحظة الراهنة التي تشهد نموا في ال
قبل عام تقريبا ، انعقد في باصانو ديل غرابا عمالة فيتنشينسا بإيطاليا أول مؤتمر دولي في 11 مارس 2017 للمقارنة والحوار القانوني بين ثقافات العالم يعنى بحقوق المرأة ، والذي نظمته الأستاذة كوثر بدران عل
كثر اللغط والكلام من ابتاع مقتدى الصدر حيث وصل الامر باتباعه بان يجعلوا منه اماما هاديا بل الاكثر من ذلك بان جعلوه هو الامام الحجة المنتظر عليه السلام وهو الموعود وانه هو الذي يملأ الارض عدلا وقسطا
الله تبارك وتعالى يحب المؤمنين، ويحب لهم الدرجات العلى في الجنة، ومن رحمة الله بعباده أن شرع لكل فرض تطوعاً من جنسه, ليزداد المؤمن إيماناً بفعل هذا التطوع، ويكسب به زيادة الأجر، وتعلو به درجته عند
حقاً أن شر البلية ما يُضحك مهازل لا تنتهي في عراق ما بعد 2003 حقاً أنها كوارث تأريخية يندى لها جبين الإنسانية ، تيارات إسلامية و كتل و أحزاب و قيادات بشتى العناوين السياسية حكمت العراق وعلى مدار أك
ثمة شكوك تدور دائماً قبل وبعد كل إنتخابات، عن نية بعض القوى تزوير نتائج الإنتخابات، ناهيك عن تزوير قوى لإرادة الناخب بما لها سطوة على المال العام والوظائف، وبذلك تضمن أصوات بطرق ملتوية، وشكوك آخرى