ربما نختلف كشعب من حيث طبيعتنا الدينية أو من حيث المعتقدات والقيم، وهذا بطبيعته يعود الى البعد التاريخي للعراق، وتعدد الأحقاب الزمنية التي مر بها بلدنا العزيز
ممّا لا شكّ فيه أنَّ الإسلام شدَّد على الباطن والنيَّة، فقد اشتهر عن (النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم ) أنّه قال: "إنَّما الأعمال بالنيّات, وإنَّما لكلِّ امرئ ما نوى, فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله،
لعله من أسعد اللحظات التي تمر على الانسان وهو يتأمل في الوجود و جمال الوجود و كيف بني هذا الكون الفسيح من العوالم التي نراها و نحس بها و تلك التي لا نراها بل فقط نسمع عنها من خلال الاستكشافات التي
ليس من الإنصاف أن تقول كلام غير صحيح بحق شخص جيد ومميز عن الاخرين بايجابياته وخدمته للمجتمع في كل المجالات الدينية، والاجتماعية ، والسياسية وغيرها لكن قمة الأنصاف ان تضع النقاط على الحروف وتتكلم بك
إن الإسلام ابتلى بثلة مجرمة خارجة عن تعاليمه وأسسه في المعاملة مع الناس والتسلط عليهم , حيث جعلت هذه الفئة الدين ومناهجه والمسلمين بأرواحهم وأموالهم وممتلكاتهم ضحية ومنفعة لمصالحهم وكراسيهم وتسلطهم
بتعبير ادق "عبد الحسين عبطان وزير ناجح، لكنني لا انتخبه لأنه من تيار الحكمة، الذي يتزعمه عمار الحكيم"، "والله لو كان وزير الشباب والرياضة مستقلاً لانتخبته، لكنه في تيار الحكمة"، بهذه العبارات وغيره
تنوعت أساليبُ العزاء وذكر مصائب اهل بيت النبوة(عليهم السلام) وبالأخص ما حل عليهم في طف كربلاء حيث انتهكت حرمة اقدس واشرف واعظم البشر سبط رسول الله (صلى الله عليه وآله) وما قام به دواعش ذاك الزمن حي
لو وضعنا جواهر الأخلاق المحمدية الأصيلة على طاولة النقاش للتعريف بها، فإننا نجد أن تلك الدرر النفيسة غنية عن التعريف، فهي أسمى من أن نعرف بها لأنها هي مَنْ تكشف عن حقيقة جواهر مضامينها، و كما يُقال
حينما تدخل الأوطان في حالة سقوط وإنعدام السيادة وإنتشار الفوضى وتسقط تحت أيادي النهب الدولي فإن الدفاع الذاتي لهذه الأوطان يتطلب أن يعمل أبنائها لإنتشالها مما وقعت فيه لتنهض ويتم إنقاذها وهو ما يتط