يبدو إن الكرد مازالوا يصرون ويراهنون على موضوعة الاستفتاء كورقة تدر عليهم المنافع السياسية , فعلى الرغم من الانقسام الحاصل في هذا الموضوع , سواء كان الانقسام بذات الموضوع أو بتوقيت الإعلان , إلا ان
لكل مجتمع من مجتمعات أزمة عصفت بها؛ صفحات التأريخ تذكر أن الشعوب التي نهضة من كبوتها, تُقاد من قبل قادة ومصلحين, كانوا يجيدون الأستشراف ويحسنون أختيار القرارات الأستراتيجية والمصيرية؛ التخلص من الأ
ليس هناك مهنة إنسانية مثل مهنة الطب، لعلاقتها بصحة الناس وإنقاذ أرواحهم، ويكاد من يمارسها يكون شبيها بملاك الرحمة، الذي يضع يده على علة المريض، فيداويه ويعطيه العلاج المناسب لينقذ حياته، فكانت
هناك من الناس من يصالح بيد ويطعن باليد الأخرى وهؤلاء من نوع البشر الذين يكرهون الناس فى الصلح وهنالك الكثير من هذه النوعية وهو شعاره أن يضرب كل من يقف ضد مصالحه ثم يعتذر لمن ضربه سواء كانت الضربة م
ان لكل فقيد وريث، يرث ما ترك من أموال أو ممتلكات أو حتى الجاه والوجاهة والمكانة، لان الفقيد أو الشهيد ضحى بنفسه رغم حاجة عائلته له، ليتجسد فيه أسمى أشكال الإيثار والتضحية، لأجل قضية كان الوطن والمق
في موقع للتواصل الاجتماعي نشر احدهم موضوع لطيف يتحدث عن روح الأنتماء للبلاد ونشر بذور الحب والسلام والخير والسعادة على أرض الوطن ,ومن بين التعليقات كان هناك تعليق لأحدهم قال فيه " انتم يا اتباع الط
من تحت أنقاض الويلات والمآسي يعيش العالم اليوم تغيير في القيم والمفاهيم ؛ سابقاً كانت القيم الإنسانية كــ مثل فقاعة والكائن البشري يتحرك بداخلها بكل حرية وأمــان، ولكن سرعان ماتغيرت الأمور بسرعة فا