ترقب الجميع خطاب المرجعية الدينية، الذي تلى اعلان النصر في يوم الجمعة الموافق منتصف كانون الاول، بسبب حالة الترقب والتساؤلات التي اثيرت حول اعلان النصر ومصير الحشد الشعبي، واستمرار فتوى الجهاد الكف
لا يخفى على الجميع أن العراقيين وكل العراقيين في الداخل والخارج كان لهم دور بارز ومهم وفعال في تحقيق النصر على تنظيم داعش الإرهابي فمنهم من ضحى بمهجته ومنهم من تبرع بأمواله والآخر بأولاده وهذه ضحت
بناء المجتمع يحتاج الى جهود حثيثة ومتظافرة من الجميع حيث ان بناء المجتمع وتطوره يبدأ من الاسرة لكونها النواة له وهي نقطة البداية حيث ان البناء الاسري الرصين والذي اسس على قيم واخلاق رصينة اخلاق الا
مع قرب العملية الانتخابية في العراق فقد بدأت الأصوات السياسية و المرجعية الإيرانية بحملة تصريحات إعلامية و خطب دينية ظاهرها يبشر بعراق خالٍ من الفساد و الفاسدين ، فبالأمس أعلنت حكومة العبادي عزمها
لقد ظلت سياسة الإدارة الأمريكية فى ظل كل الرؤساء المعاصرين للصراع الفلسطينى الإسرائيلى عصية على الفهم لدى الكثير من الناس لذا يرى بعض الناس أن دور أمريكا فى هذا الصراع هو دور المصلح بين الطرفين وير
بكلمات هي أشبه بكلمات فتوى الجهاد الكفائي، التي أصدرها السيد السيستاني عند اجتياح داعش للعراق، جاء خطاب النصر التاريخي، من على منبر صلاة الجمعة في كربلاء، ليعلن مباركة المرجعية للمقاتلين في القوات
الكثير من الناس يفسر الخيارات التى أعطاءها الله لأولياء الدم فى حالة القتل العمد تفسيراً خاطئ فالخيارات أعطت لأولياء الدم مراعاة لعدة إعتبارات منها تخفيف الغضب وصون الأسر من أخذ الثأر وما ينتج عن
المعيق والمعاق، هي كل شيء، يعمل على منعك، من إنجاز العمل.
والإعاقة تكون، أما جسدية أو حكومية، والمعيق يكون، أما ظروف شخصية أو إجتماعية، يفرضها المجتمع أو الحكومة على الأشخاص.
عندما يكون الإسلام يُحكم في ظل خليفة مستبد ظالم متظاهر بتقوى الله ؛ ويبرر له فقهاؤه شرعية حكمه وظلمه للناس فهذا بلا شك إســلام مزعوم " فالاسلام الحقيقي هو الذي تحكم فيه الأغلبية لمصلحة الأغلبية ولا
وفق المنطق السليم؛ لايمكن لأي رأي متحرر أن يفرض نظرته الضيقة ليعممها على التعامل السياسي لحزب ديني وفق ماينتهجه الأخير من واقعية تلائم ظرفا معينا، ولا يمكن تحجيم دور الآخر وفق المعنى الضيق للدين، و