الفكر الداعشي فكر منحط ميال الى التكفير بل هو التكفير بعينه سعى جاهدا الى تسفيه المسلمين والنيل منهم بما اتى به من افكار لا تمت الى الاسلام باي صلة حيث اول شيء هو التجسيم للذات الالهية والنيل من ال
الحياة الانسانية الدنيوية بكل مايعتريها من آفات وتقلبات بالخير أو الشر , اليسر أو العسر لايمكن أن ترضى أو تقتنع الا اذا كان لها ُبعداً من ورائها ؛ يثيب ويُعاقب يُصحّح ويعدل وهكذا ؛ ولا يمكن للبشر
كل النتائج والاستنتاجات التي مارسها ويمارسها الخط التكفيري المارق الداعشي مبنية على أكاذيب وخدع ليس لها اي دليل شرعي ، بل العكس هو الصحيح أن كل الإعمال التي مورست هي خلاف خط الإسلام المعتدل الذي بن
أغلب الناس يتهمون الحكومة والسياسيين بالفساد، وهذا الامر طبيعي بحد ذاته، بسبب ما تمر به الدولة العراقية من تراجع في الخدمات, والأمن, والسياسة الداخلية والخارجية، ومما يعانيه المواطن العراقي عند مرا
الماضي ليس ببعيد، فمن يعود ليستنكر الماضي أو يقلب الأحداث التي مر بها العراق، ويقف قريباً منها لا يستغرب مما نحن فيه الْيَوْمَ، من تناقضات وتشتت في الرأي العراقي، فما حدث في الامس هو تسلسل لما نشهد
غمس السبابة بالحبر الأزرق, لها إختيارين الأول إختيار الأسوأ, الذي لا يصلح ليكون يمثلك ويمثل بلدك, هذا يعني أنك غمست سبابتك بقلب أخيك, وخيانة لبلدك, أما الثاني عندما يكون خيارك للأصلح, ومن تجد فيه ا
كثيراً ما نسمع عبارة، يجب ان ننتخب ونختار الأفضل، والحقيقة هذا العبارة خاطئة من ألفها الى ياءها
فقطعاً من سوف يذهب للأدلاء بصوته، يعتقد انه مختار الأصلح والأفضل من بين الجميع
يعلم الجميع أن ابن تيمية قد زكى مجموعة من التفاسير وقال إنها خالية من البدع والخرافات ومن الضعيف والمدسوس وفي مقدمة تلك التفاسير هو تفسير البغوي وتفسير الطبري فعنده هذين التفسيرين أصح التفاسير لكنن
كثرة في الآونة الأخيرة التصريحات الإعلامية المزيفة التي تهدف إلى خداع الرأي العام و المجتمع الدولي لساسة ملالي إيران و تبجحهم بأنها دولة حريات و تعمل جاهدةً على جعلها في مصافي الدول المتقدمة من حيث