رُبَّ سائلٌ يسأل عن سبب تصدي المرجع المحقق الصرخي للفكر التيمي وهو في الوقت ذاته يدعو لحرية الفكر والاعتقاد ؟؟؟
والجــــواب على هذا التساؤل يكون ضمن ما يأتي :
تكللت التضحيات التي قدمها أبناء العراق بالنصر المؤزر الذي حققته سواعد الابطال على قوى الشر والظلام الدواعش المارقة ودولتهم المزعومة ، حيث سالت الدماء وسقطت الشهداء واحدًا تلو الاخر من أجل إعادة أرض
في السنوات الأخيرة ومع التقدم الهائل الحاصل في مجال الاتصال بين بنو البشر والذي من المؤمل أن يكون بابًا للتواصل والسعادة بين كافة أطياف الشعب وخصوصاً الشعب العراقي الذي عانى ويلات الحروب والدمار وا
المنظومة الأمنية العراقية عانت سابقاً من مجموعة من المشاكل الداخلية، منها ما ارتبط بقدراتها القتالية، ومنها ما ارتبط بمهارات وتدريب أفرادها وخبرتهم التي استمدوها من التجارب التي خاضتها هذه المنظومة
الدواعش تلك المجاميع الإرهابية التي عاثت الفساد والإفساد في الأرض ودمرت البلدان والمدن والقرى و أتلفت المزروعات وصادرت التراث وهدمت المعالم الاثرية ودور العبادة بحجج واهية و أفكار شاذة ورغم أن هذا
يبدو إن مسلسل الضحك على الشعب العراق مستمراً خصوصاً من العمائم التي تدعي التدين ومحاربة الفساد والقيادة الصالحة لكن في حقيقتها هي ممعنة بالفساد والإفساد وغائرة فيه حتى أم رأسها لكن جعلت من العمامة
عندما ينظر المرء إلى ما حل ببلده من دمار على كل المستويات يضطر إلى مراجعة وتحليل الواقع من خلال المراجعة التاريخية ، وما كان رأي الأولياء والصحابة بما يجري اليوم من خلال الروايات التي وصلت إلينا ,
وضع أعداء الإسلام خطة وبرنامج بعيد المدى بعد أن فشلت محاولاتهم في حياة النبي المصطفى " صلى الله عليه وآله وسلم " للقضاء على هذه الأمة وجعلها امة فاقدة الشعور والإحساس لا تتأثر في شيء ولا تبالي في ش
يُخبرنا العزيز القدير في كتابه المجيد: إنه رفع عيسى المسيح " عليه السلام " ليوم الوقت المعلوم ، وهو اليوم الذي يظهر فيه منقذ البشرية ويكون عيسى " عليه السلام " وزيرًا للمهدي ويُصلي خلفهُ وهذا الأمر