انتهت فترة التحالفات الانتخابية، للكيانات السياسية العراقية التي ستشارك في الانتخابات المقبلة، وأصبحت هويتها واضحة للناخب العراقي، رغم إن هذه التحالفات جاءت مختلفة عن سابقاتها بعض الشيء في الشكل،
ان لكل شي حقيقة خارجية موضوعية وحقيقة ذاتية يفهم منها على قدر مستوى ما يدركه العقل البشري ومن هذه الصورة نأخذ العمل العبادي الذي يمارسه الانسان بمختلف جوانب الحياة الاجتماعية وانعكاساته على النفس ا
روي عن المصطفى الأمجد صلى الله عليه وآله وسلم قوله:
((إنما أهلك الذين قبلكم، أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه، وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد.....))
في محاولة بائسة للحقد الأموي الدفين، المتعود على سفك الدماء، في المكان الذي اعتادوا فيه ذلك، في كربلاء المقدسة، جاءت محاولة أخرى لإعادة الجريمة، ولكنها هذه المرة بسكين ابيض وعدو داخلي، انتقاما من ذ
كان وما يزال للمرأة الدور الكبير في تقدم عجلة المجتمع إلى الأمام لأنها تعلم علم اليقين أنها نصف المجتمع الثاني بعد الرجل وبدونها تكون الحياة أشبه بالجسد بلا روح و كالطعام بلا ملح نعم إنها المدرسة ف
هو داء يستشري كل أربعِ سنوات, ذلك المرض الذي يسمى التشبث بالسلطة, ولكن شرط استشراء الداء هذهِ المرة, هو أن تكون داخل نفس الخندق الذي يرقد فيه المريض, حتى وأن كنت مختلف معه ضاهريًا, فالخندق واحد, حت
لكل دولة دستوراً يشرع لها القوانين و الأنظمة التي تسير بموجبها أمور إدارتها وفق نظامها الداخلي المتفق عليه و كذلك يعمل على تنظيم شؤون العباد بما يتماشى مع معطيات السماء و الحياة الكريمة و بموجب هذا
دون الغوص في تفاصيل منزلة الامام الصادق (ع)، أو نسبه الشريف أو ما قدمه، والذي نكتفي بان المذهب الشيعي يطلق عليه بالمذهب الجعفري نسبة له، عاش مرحلتين زمانيتين متباينتين كثيراً، الاولى كانت في ظل الأ