ماضاع حق ورائه مطالب نعم لابد ان يُطالب العراقيون بحقوقهم التي سُلبت من حفنة عُملاء جُبناء خَوَنَة لاضَمير لهم ولا دين فيا شعب العراق الأبي هذهِ فُرصِتكم والبلد بَلدكُم بعد ان كشر انيابه الباطل وأظ
لعلنا أدركنا أخيراً أن العملية السياسية في العراق إنحرفت عن مسارها الدستوري السليم والسبب الرئيسي والذي يِعد من أهم الأسباب هو الصراعات الدائرة بين الكتل السياسية الحزبية فيما بينها للحفاظ على المص
بعد أن يأس الشعب العراقي المظلوم انتفض أبنائه الشرفاء الغيارى بتظاهرات تطالب بالحقوق المسلوبة والثروات المنهوبة تظاهرات سلمية من ناس عزل لايحملون السلاح فتوجهوا للمنطقة الخضراء مكان تحصن الفاسدين و
(من المؤكد أن نتنياهو إنما يسير في اتجاه معاكس تماما للإفراط المجاني في الجنوح الفلسطيني والمصري والأردني والسعودي إلى السلام، وهذه هي الأطراف العربية الرئيسية المشاركة في المبادرة الفرنسية)
بعد أن نفذ صبر الشعب وبعد أن انكشفت كل المخططات وظهرت كل السرقات وبان حجم المؤامرة التي يحوكها أهل السياسة العمياء الذين تربعوا على كراسي الحكم والدليل ما كشرت به أنيابهم عن حقدهم الدفين حيث قاموا
أيام وسنين والعراق ينتقل من محنة إلى محنة ومن مأزق إلى آخر, هدر للمال العام وأزمة اقتصادية وأمنية وسياسية وسبب ذلك وبإعتراف القيادات التي نصبت نفسها ولياً على العراقيين هو بسبب تلك الزعامات نفسها !
الكل يريد له موضع قدم والكل يطمح للهيمنة واستغلال الظروف المتاحة له حتى يتخذ له مركزاً إستراتيجياً وهنا أقصد الجميع وكل الرؤوس التي بيدها خيوط اللعبة ومن له الأمر والإشارة بما يحصل بالمنطقة على الع
الحركات الثورية والثورات الجماهيرية ظاهرة لا تتكرر كثيراً، ولابد من انفتاح القائد على هذا الحدث واستيعابه كي يتمكن من التعامل معه بما تمليه عليه المسؤولية الشرعية والإنسانية، وما تفرضه عليه ظروف ال
كم أنت كبير ياعراق، وكم عانيت من مصاعب ونزاعات وصراعات في تاريخك الطويل لكنك كنت تقف على قدميك بعد كل مصيبة، فأنت الذي تظلل على ابنائك العراقيين أينما حلّوا او ارتحلوا ، وفيك الخير الذي يكفيهم ويفي