كم أنت كبير ياعراق، وكم عانيت من مصاعب ونزاعات وصراعات في تاريخك الطويل لكنك كنت تقف على قدميك بعد كل مصيبة، فأنت الذي تظلل على ابنائك العراقيين أينما حلّوا او ارتحلوا ، وفيك الخير الذي يكفيهم ويفي
مقدمة بسيطة ومختصرة عن مهنة العالم : مما لا شك فيه ان المرجعية الدينية تمثل قطب الرحى في حركة الامة والقلب النابض بجسدها والذي يمدها بالتموين الفكري والروحي والحركي وهي السفينة التي تؤويهم وتنجيهم
ما ارخص دماء ابناء العراق وما اسهل زهق ارواحهم والجميع يتفرج ويغض النظر والاكثر تتراقص على الضحايا والاشلاء المتناثرة ومنهم من جعل من نفسه ونصبها للامة اماما وقائدا ومرجعا وكان هو اساس ما حصل ويحصل
العاطفة كيان يصنعه القلب ولا يصدقه العقل، ويقيم له مكانا خاصا يدحض المنطق الذي يؤسسه القانون، ويحلحل فكره القائم على مبدأ ترسيخ المساواة، إذ لا فرق بين غني ولا فقير، ولا صغير ولا كبير، ولا امرأة ول
مقالتي تنصب هنا على دور الأجهزة الامنية والعسكرية وعلاقتها مع الشعب إذ يجب علينا أن نُحدد ماهية هذا الدور ليتسنى لنا تشخيصه وتحديده بحكم ارتباطه المباشر بالشعب الذي يعتبر القطاع الرئيسي الذي يهم رج
أقل من أربعين عاما هي المدة التي كانت كافية لشعب "فيتنام"، الذي عركه مستعمران بشعان الفرنسي والأمريكي، ليخرج على التخلف المزمن والفقر المدقع والجهل المقيد نمرا جديدا وطموحا من نمور آسيا ويزدهي عاجل
(لا تبدو دولة الاحتلال على عجل من أمرها، فإما أن يرضخ أوباما لشروطها أو يرحل الاتفاق على مذكرة تفاهم جديدة على المعونات العسكرية الأميركية إلى الإدارة الجديدة بعد انتهاء ولايته)
(هل يمثل أي فارق نوعي ما إذا كانت جزيرتا تيران وصنافير بين خليج العقبة وبين البحر الأحمر تحت سيادة مصرية أم تحت سيادة سعودية طالما لا تستطيع لا الجمهورية ولا المملكة ممارسة سيادتها الوطنية عليهما م