أختلف المفكرون ورواد الكتب وغيرهم في العديد من النقاط والمواضيع ومن بين ماأختلفوا فيه والذي كان القطب الذي دارت عليه رحى ألأشكالية (النواصب) فمنهم من يرى النواصب هم من نصب العداء لآهل البيت عليهم ا
ما من دعوة حق سواء كانت على مستوى الأنبياء والرسل أومن تبعهم بإحسان الا وهم يواجهون اشد واخطر وأصعب مشكلة وهي مدعيّ التدين والعلم والقرب الإلهي الذي يخدعون به الناس بالقداسة والتنسك والزهد ، ويستغل
لا يمكن أن نفهم ونحن الأشقاء والجار هجوم الصحافة المغربية على بلدنا في وقت نستعد فيه لجمع العرب تحت خيامنا العامرة بالحب والوفاء والإخلاص وخدمة المشترك بين شعوب عربية يطحنها الألم وتمزقها الحروب..
يبدأ العد التنازلي لاستضافة " نواكشوط " للقمة العربية " المقبلة الـمزمع تنظيمها في 25 من الشهر المقبل، ولأول مرة في تاريخ الجمهورية الإسلامية الموريتانية، يأتي هذا بعد زوبعة كبيرة داخليا وخارجيا، ش
لابد لعوام الناس أن تعرف حقيقة فقهاء آخر الزمان، كما تكشف عنها روايات أهل البيت (عليهم السلام ) ، فالملاحظ أن الناس بدلاً من أن يعرفوا حقيقة هؤلاء الفقهاء من أهل البيت (عليهم السلام ) نراهم يسعون ل
لعل من أخطر مايستعمله أهل الأهواء والمنافقون وعباد الشهوات من المتدينين والطاعنين في الدين لأجل تكريس الباطل وتعميمه ,وإبطال الحق وتوهينه، وتطويع الدين وتمييعه، ليتفق مع أهوائهم الضالة، وشهواتهم ال
ومنذ ان قدم الغزو ارض العراق بدأت تنزف وتسفك الدماء بغزارة على أرض تغيرت معالمها إلى أطلال، وتساق إلى السجون خير أهل الأرض لتفرض نوعان من الموت، أما بالتعذيب أو الموت البطيء بشروط اما تغيير الدين ب