رب قائل أن لا شيء أجل وأقدر من الاحترام، لأنه صفة فطرية تولد مع الإنسان، وتعطيه أملا جديدا في حب الحياة على الأرض بما تحمل من خير، و يمنحه قوة على الأقل يدفع بها ما يوجد من شر، فهذا الأخير ليس إرثا
إنها تلك الشوكة التي غرست في قلب الأمة العربية التي تتقارب مع الكيان الصهيوني في توقيت المنشأ وفي كمية الحقد على العروبة والإسلام ،، تلك الأسرة المسماة آل سعود من عمّدت ملكها بسفك دماء آلاف الأبريا
بصدور قرار المجلس الاعلى للقضاء بشأن انتخابات ممثلي القضاة بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية بتاريخ 19 ماي 2016، و الذي حدد الجدولة الزمنية لهذه الاستحقاقات الانتخابية تتويجا لتنزيل مقتضيات دستور 2011
كانت فصول دستور 2011 المتعلقة بالسلطة القضائية، بمثابة خارطة طريق للقانون التنظيمي للمجلس الأعلى للسلطة القضائية، إذ لم تحد عنه في تنزيل كنه فصوله الهادفة إلى توطيد قضاء مستقل وعادل.
ليس الفلوجة فقط بل العراق من الشمال إلى الجنوب راح ضحية فتاوى علماء الفتن والتكفير ووعاظ السلاطين ومن باعوا دينهم ودنياهم من أجل دنيا غيرهم فتلك الفتاوى التكفيرية واسلوب الطعن والشتائم والتفاضل الد
عند تأسيس رابطة قضاة المغرب وطيلة فترات اشتغالها في الميدان من أجل تحقيق أهدافها المعلنة بنظامها الأساسي واجتهادها بنفس موصول من أجل تجسيد ما ذكر وإعطائه بعدا ملموسا على أرض الواقع المعاش، كان البع
عندما نلاحظ ان الانحرافات الاخلاقية والانسانية والدينية التي منيت بها الشخصية العربية ، لاسيما النخب السياسية والفكرية والدينية ناهيك عن السلطة في العراق و الحكومات العربية التي كانت متواطئة في اغل
آلاف تقتل ويمثل بجثثها تسرق الأموال وتهتك الأعراض ويعتدى على النفس البريئة تسرق الممتلكات من البيوت بحجة الدفاع عن المقدسات أو إعادة هيبة الإسلام ساسة الفساد متحكمين يذلون الشعب ليلاً ونهاراً يضحكو