لم يساورني شك في بداية حكم فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، بأنه حكم ستطبعه السكينة والطمأنينة وبأنه سيقلب الجو المشحون الذي تسلم فيه السلطة إلى جو من الوقار والهدوء دون أن يحتاج إلى ض
المتتبع للساحة العراقية وما يجري فيها من احداث امنية وسياسية وخدمية وغيرها سيجد ان الامور تسير نحو منزلق خطير جدا وتكمن خطورة ذلك الامر لعدة اسباب نذكرها
لم يعُد يُعتبر العُنف بكلِ أنواعِه جريمةً غير عادلة فقط، لكنّه أيضًا أصبح سببًا مُهمًا ضِمن أسباب الكثير من المشاكل الصحيّة والنفسيّة والجُسمانيّة التي يتعرَّض لها ضحاياه، يشيرُ الباحِثون أنّ العُن
حزم حقيبة واحدة على عجل واغلق باب شقته وتلعثم وهو يكلم جارته عن مدة بقاء قططه لديها لانه صدقاً لا يعرف كم ستكون مدة مكوثه في باريس قاطعاً غياهب المحيط الاطلسي بطريقه الى مدينة النور كان يطارد حلماً