لم يكن أحد يتصور المستوى الذي ظهر به إفتتاح بطولة خليجي 25 في البصرة، بل أن أغلب العراقيين لم يصدق نفسه وهو يرى فعاليات الافتتاح وفقرات الحفل الكبير والمبهج، حتى أن بعضهم عده بمستوى إفتتاح كأس ال
على الرغم من التعهدات التي اطلقتها الولايات المتحدة تجاه العراق، بحماية أمنه واقتصاده منذ اجتياحه عام 2003، وتوقيعها ورقة الاطار الاستراتيجي بين البلدين، إلا ان مؤشرات هذا الدعم مفقودة تماماً على ا
منذ أيام ضجت وسائل الإعلام بانتقاد حالة بشعة لم تخطر على بالي اني سأراها يوما في عراق دم قراطية رجال الدين الضالين المارقين الذين اختفت تحت عبائتهم فضائح يندى لها جبين الانسانية كمناف الناجي وامثال
الجهاد ضد الظالمين والطغاة, يحتاج للثقة والإرادة الصلبة, وثقة بالنفس وعمل دؤوب مفعم بالأمل, لتحقيق الهدف وإسقاط حكم الظالمين, وهذا النوع من الجهاد لا يمتلكه, إلا مَن كان على بصيرة من أمره؛ مُتَحَلي
أصبحت أعرفه من بعيد، فلقد حفظت بدلته السوداء المهترءة الذي لا يغيرها بتاتا طوال الصيف والشتاء ، أما زوجته الطيبة المسكينة فتخرج فقط تشتري حاجياتها من المواد الغذائية وتعود مسرعة بلمح البصر لكي تعد