الصراع الامريكي الايراني, او الايراني الامريكي, لايهم أيهم يبدأ الخناق فهم أشبه بديكه, يكثر نقارهما في بيت جار ثالث, لا يملك لا ناقة ولا جمل في خضم هذا النقار المستمر, سوى القلق والضجة, انه تناطح ا
عام 2015 وقعت ايران إتفاقية مع الدول الست في فيينا, تحتوي على مئة صفحة, غير الملاحق والهوامش, أدت إلى تراجع إدارة باراك أوباما, عن سياستها السابقة,بمفاوضات من الصبر وضبط الأعصاب, والصلابة والصمود,
منذ عدة ايام ومدن الجنوب العراقي في مظاهرات متواصلة، اختلفت في تنظيمها من محافظة لأخرى لكنها اتفقت على المطالب ذاتها، ابرزها توفير الخدمات اللازمة من ماء وكهرباء و اكساء للشوارع وتوفير الخدمات ال
قيل لحكيم : فلان يتكلم عنك ويشتمك ويغتابك ، قال: إذا عضك كلب فهل تعضهُ؟ ترفع الحكيم عن رد الشتيمة بالشتيمة وقو قادرٌ عليها ، لأنهُ يمتلك لساناً على أقل تقدير.
هناك الآلاف ممن يتهافتون على الإعلام، دون النظر الى القيمة الحقيقيّة لتلك المهنة النبيلة وقدسيتها، وحاجة الناس الضرورية لها، همُّهم الشهرة والدولارات الخضراء، على حساب المصالح العامة، جعل منهم إعلا
المنغولية أو متلازمة أو تناذر داون، متلازمة صبغوية تنتج عن تغير في الكروموسومات؛ حيث توجد نسخة إضافية من كروموسوم 21 أو جزء منه في الخلايا، مما يسبب تغيراً في المورّثات.
إن معيار السلطة (بما فيها الممتدة داخل أنظمة الدول الضعيفة)، هو الذي يحدد حجم الدولة في المجتمع الدولي، لذلك نجد بعض قادة الشعوب، تحاول أن تبرز ما لديها من إمكانيات، على المستوى العسكري والإقتصادي،
بات من الواجب المقدس والتكليف الشرعي العاجل، الذي لا يحتمل التأخير والإبطاء، ولا التأجيل والإرجاء، على جميع القوى والفصائل الوطنية الفلسطينية في الداخل والخارج، أن تعلن حالة الطوارئ القصوى، وأن تعج