محاولة استخدام المقدس والمدنس في الصراعات السياسية، بايجاد مصاديق من التاريخ او الروايات على احداث وخلافات سياسية آنية تتبدل بين لحظة واُخرى، يعتبر من اهم الانحرافات التي يحاول البعض إخفائها، من خل
المجالس مدارس، هكذا كنا نستمع إلى حكايات أجدادنا من قبل ، مع تطور الزمان والمكان تطورت تلك المجالس فسابقاً لم يكن تلفاز أو إنترنت أو أي وسيلة نقل للأخبار، لذلك كان حديثهم قال فلان سمعت من فلان ، لك
رغم الجدل الكبير واللغط الشديد الذي ساد الأوساط السياسية والحزبية والقانونية الفلسطينية، إبان تشكيل المحكمة الدستورية الفلسطينية في الثالث من أبريل عام 2016، بقرارٍ أحادي من الرئيس الفلسطيني محمود
قال إبراهيم لنكولن ألرئيس السادس, للولايات المتحدة اَلأمريكية" يمكن أن تخدع كل الناس بعض الوقت، وبعض الناس كل الوقت، لكنك لن تستطيع, خِداع كل الناس كل الوقت".
ما بين فرح بنتائج الانتخابات البرلمانية الحالية، أو راض بها على مضض، أو رافض لها جملة وتفصيلا، إشتعلت حدة التنافس بين المكونات السياسية، وأطاحت بالمفوضية المستقلة لتصبح مفوضية قضائية، عمليات حرق
بعد سنوات من الظلام، جاء اليأس ليرسم خارطته، وثبت تقرحات نمت في الأذهان، فتجذرت عروش القنوط في التفاؤل، فأصبح يغالط نفسه؛ كبرت الثغرات، وكبرت معها الرتابة التي سارت بنسق بطيء متأنٍ، يحاكي نسق حياة
لم يمر يوم لا نشهد فيه تردد أنباء عن مقتل أو اعتقال أو حبس أو تعذيب.. أو بالأحرى ترسخ الشعور باللاأمن لدى المواطنين السعوديين وخاصة أصحاب الفكر والنشطاء والإعلاميين منهم.