في كثير من الأحيان تبحث كل أمة عن بلسم لجراحاتها حينما تتعرض إلى أزمات أخلاقية، أو عقائدية خاصة تلك التي تكون على خط تماس بحياتهم، و معتقداتهم الدينية، فعلى سبيل المثال – لا الحصر – ما مرت به أمتنا
أكل الحرام من الذنوب الكبيرة التي يُصاب بها الإنسان من خلال سيْرهِ في طرق غير صحيحة لكسبه المال والأكل الحرام والمراد بالأكل الحرام هو مطلق التصرُّف به ، سواء بنحو الأكل والشرب، أو بنحو اللبس والسك
جدل محتدم داخل الأوساط السياسية، لم يتوقف بل أصبح في متناول وتفسيرات المواطن وشروحات مواقع التواصل الإجتماعي وفلسفات الساعين للسلطة والمدافعين عن مقدسات حزبية واهمة؛ ماذا يعني مفهوم الكتلة الأكبر أ
الشجرة معروف صنفها محسوبة جذورها وحتى أوراقها المُجمَّعة ، المثبَّتة في سجلات تاريخ مكنونة معاني مضامينها غير قابلة للمسح ولو لساعة، المفهومة لدى راعيها المُطَعَّم بقوة الآلاف من حوله إن غاب لسبب أ
دعانا الإسلام إلى الإلتزام بالتواضع و الإبتعاد عن التكبر ،و جاءت الكثير من الآيات القرآنية التي ترغب المسلم في التواضع ،و تبين له عقاب المتكبرين حيث يقول المولى عزوجل في كتابه العزيز : بسم الله الر
في الواقع إذا كان مقام الخلافة والولاية والروحانية ليس بمطلق ما أستحق أحد من الخلائق هذا المقام من الغيب، وما لاح الفيض أصلًا ولما سطع نور الهداية على عالم من العوالم ظاهرة وباطنة.
في يوم ما من عام وأكثر تحدثت ومجموعة من الصحفيين الى مقرب من السيد مقتدى الصدر وسألناه، ترى ماهو موقف التيار الصدري من الولايات المتحدة الأمريكية في حال وصل الى الحكم رئيس وزراء من التيار؟
يبدو أن لمعان الكرسي و بريق الريال السعودي قد بدأ مفعوله يأخذ بالتأثير فيكشف عن حقيقة مقتدى الصدر و ماهية العلاقات السرية التي يقيمها مع ترامب و محمد بن سلمان ولا نعرف ما هي حقيقة تلك العلاقات ؟