قال الرسول محمد, عليه وعلى آله الصلاة والسلام:" إنما الدين المعاملة", ويأتي هذا الحَديث, ضمن منظومة التربية الإسلامية, كون الإسلام ليس اِعترافٌ بالوحدانية, وتصديق بالرسالة وأنواع العبادات.
إن أكثر الناس يغضبون لأجل الدنيا ولا يغضبون للدّين، تنتهك حرمات الله تعالى فلا يتحرك قلب أحدهم، ولكنه يغضب أشد الغضب إذا انتُقِصَ شيء من دنياه، أو اعتُدِي على كرامته، ولأجل ذلك تكثر الخصومة فيما بي
لا عجب أن تخرج تصريحات غير مسؤولة من كمال الحيدري بين الحين الآخر فبالامس طعن بزهد الخليفة الرابع و الإمام علي ( عليه السلام ) حقيقة إن هذه التصريحات تكشف عن خفايا تلك الشخصية وما تعانيه من تخلف عق
إن ما يمر به عراقنا الجريح من عوز وحرمان لبعض شرائح المجتمع , جعلت من الناس الفقراء الذين لايملكون أرضاً في بلدهم تأويهم هم وعيالهم أو تمكنهم من استئجار بيت لعوائلهم , اضطر بعض المواطنين إلى استغلا
إن العزاء وذكر مصيبة الحسين (عليه السلام )من الأمور التي أتت بتشريع من قبل الأئمة سلام الله عليهم وأنها جازة ومباحة وأن فيها الأجر والثواب لما يترتب على هذه المجالس من أمور فيها ذكر وإحياء لمصاب أه
في بلد كالعراق تختلط فيه المعاني، وتشتبك النيات. فلايعود يسيرا معرفة مايريده الناس، ومايؤمنون به خاصة حين تتغير مشاعرهم، وأفكارهم وفقا لمصالحهم. ومنهم من يريد الإمساك بتفاحتين.
زرعت شجرة في حديقة منزلي، كبرت وأينعت وأصبحت تبعث بالحياة الى داري من خلال زقزقة العصافير في كل صباح، وفي أحد الأيام لم أسمع صوت العصافير، انما سمعت صوت فأس يثقب أذني، عندما خرجت، وجدت ولدي قد أمسك
لقد تميزت اللغة العربية في العديد من الابداعات والصفات التي لا تتوفر في غيرها من اللغات , فهي لغة القران ولغة اهل الجنة , لذلك فهي لغة فيها الكثير من الأسرار والمعلومات والحقائق التي تحتاج إلى البح