ففي حياة الأمم والشعوب، أحداثٌ خالدة، وأيام مجيدة، تحمل في طياتها ما يغرم القلوب، ويبهم النفوس، ولقد شرفت هذه الأمة بأعظم الأحداث، وأكمل الأيام، وأتم الليالي.
تدخل الشعائر الدينية ضمن منظومة التقوى والعبادة لله تعالى التي جاءت بها الرسالة السماوية
(ذَٰلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ)
سقوط المدن بأيدي المحتلين ؛ دائما ما يكون عن طريقين ؛ اما القوة العسكرية ؛اي التصادم العسكري المتكافئ او غير المتكافئ عندها يكبد الطرفين خسائر فادحة ولايتم الدخول الى المدينة الا بخسائر كبيرة جدا ؛
حلقة "اللواط" التي بثتها فضائية معًا وحملت شعارها، موضوع مشين، ومخزي، ويتطلب منا جميعا الوقوف في وجه صاحب الفكرة والقناة التي روجت لها، وإن سارعت إلى النفي وتحميل المسؤولية كاملة لفريق العمل، إلا أ
بعد انتصاراتنا التي سحق بها أبطال العراق أعداء الإنسانية, وتحرير الأرض, وتحقيق وحدة الشعب بكل الأطياف, أنتقلنا لخوض أشد الحروب وأشرسها وأخطرها, لأن سلاحها الفتاك هو الكلمة, وهي الحرب النفسية و أهم
قد يستغرب البعض حين يقرأ هذا العنوان من شخص طاف العالم وتجول في العديد من الدول في قاراته المختلفة ، ولكنها الحقيقة التي أسعد بالتعبير عنها ، لكونها تلامس جزءاً من الميول الذاتية لدي ، فبلاد عالمنا
للقدس مكانة في قلوب المؤمنين، الذين ترتفع أصواتهم في كل الأوقات، وخصوصا في أخر جمعة من رمضان، تلك هي الصرخة المدوية في ضمير الأمة، أطلقها الأمام الخميني( قدس الله سره)، عسى أن ينهض العالم وتكون في
لقد أخذنا نشاهد وعلى مدار الساعة، كيف يراق ماء وجه ما تسمى بالمرجعية (العليا)!! هذا لو سلمنا أن في وجهها ماء والتي جثمت على صدر العراقيين البؤساء لسنين طوال لم نر منها غير
في العراق بات كل شيء يعاني الأمرين من فساد ، و سوء إدارة في جميع مرافق الحياة ، وهذا ما أودى بالبلاد إلى سقوطها في مستنقع الفساد حتى نخر في جميع أجهزتها ، و أركانها الرئيسية فكانت لغياب الخدمات بل