كثيرة هي الخلافات في الساحة السياسية العراقية، بل هكذا أريد لها أن تكون منذ أن اتخذت العملية السياسية شكلها الحالي في العراق، بعد سقوط النظام السابق عام 2003، حتى وصلت حدتها أن تتخذ هذه الخلافات ط
لكي نتحدث ونوصف حدثا, يجب أن نعيشه, وإلا كان وصفنا منقوصا أو بعيدا عن الواقع.. وتنطبق تلك القاعدة على الشخوص, فلا يمكن التحدث عنه إلا بمعرفته حق المعرفة.
كثيراً ما استخدمت الحمامة البيضاء, وغصن الزيتون, لترمزان إلى السلام منذ القدم، واكتسبت طابعاً أكثر عالمية، بعد ما جعله (بابلو بيكاسوا) يكتسب مزيد من الشعبية، عقب الحرب العالمية الثانية، فأصبح اللون
الأخوة الذين يحسنون الظن بالسعودية، لماذا لا يرجعون الى بداية حكومة العبادي، فقد بدأها بتحسين العلاقات وفتح صفحة جديدة مع السعودية، وأستمرت الحكومة على هذا المنهج في تحسين العلاقة وتبادل السفراء مع
عند التعمق في جولة ما هو مخالف في الواقع الخارجي لا في أصله ومنشأه يظهر لنا ان النفس الأنسانية تتصلب في جو الفكرة ولا تأخذ أبعاد وجوانب ممكنه أن تكون في غاية الاهمية اذا كانت الحركات الجسمانية لها
المتتبع للشأن السياسي العراقي والمراقب الجيد له ؛ يدرك حقيقة واحدة لا تقبل النقاش ؛ ان السبب الرئيس لحرية العراق وتحريره من نطام البعث الفاشي ؛كان نقطتان مهمتان جدا ؛ هو مقاومة الشعب له وخاصة في فت
الصفة الغالبة لأئمة الدواعش وقادتهم وخلفائهم وهيئتهم العامة هي الانبطاح للغزاة والسير بركابهم بل اصبح الخليفة والامير والقائد ينصب من الغزاة من المغول او الروم واصبح الخليفة مجرد جابي لهم يجمع لهم
في كثير من الاحيان نجد المجتمع يطلق تسمية المثقف على الأنسان الاكاديمي وهذا واقع لانه مثقف في اختصاصه بمعنى عرف جميع او بعض شمائل اختصاصه كالدكتور والمهندس والقاضي والمعلم وغير , ولكن لم يلتفت النا