الشعب الذي عبر عن حقه الديمقراطي، بمقاطعة الإنتخابات تارةً، وبتغير بعض الوجوه في البرلمان تارةً أخرى، تفاجئ بما أعلنته المفوضية العليا للإنتخابات، بأن نسبة المشاركة بلغة أربعون بالمئة، هذا ماجعل ال
خارطة التفاهمات بعد الانتخابات البرلمانية, بدأت تنضج إعلامياً, بعد جولات بين القوائم الفائزة, أملا بتحقيق تَحالف قوي برلمانياً, لتشكيل الحكومة القادمة.
كثير ما تواجه الاسنان الاحداث المستجدة و الطارئة على حياته و يجهل كيفية التعامل معها ولكي يخرج منها وهو في أمن و أمان ، و حتى لا يقع في حيرة من أمره خاصة عندما تكون تلك الحوادث الواقعة و التي لم يأ
إن تفسير ما نتج من نسبة المشاركة الضئيلة في الانتخابات الماضية عبرت بشكل واضح عن سخط وغضب الجماهير من الواقع السياسي العراقي، حيث لابد من دراسة لما ستؤول إليه العملية السياسية في المستقبل من انهيار
عند كل مناسبة، مفرحة كانت أو محزنة، نحتاج فيها الى اعداد الطعام، نبادر فورا الى الاتصال بالطباخ الذي يجيد فن الطبخ، نخبره برغبتنا بعمل وجبة طعام للحضور، وهو بدوره يطلب منا عدد الحضور وان كان تقريبي
أثار الإعلان الثلاثي بين سائرون والحكمة والوطنية حفيظة بعض القوى، فيما أثار إعلان تحالف الفتح وسائرون حفيظة آخرين، وربما بدأت القوى السياسية مغادرة لغة الشعارات والوعود الإنتخابية، وإنتهت مرحلة جس
إنّ ثورةَ الإمام الحسين-عليه السلام- التي رجَّتْ الأرض بأحداثها ومناظرها وصورها ومأساتها، لم يكن الحسين-عليه السلام- لِيصنعَ من نفسه بطلًا تاريخيًّا ليملأ كتب التاريخ وتتكلم عنه الأجيال وتلطم وتبكي