ما تركوا مكاناً نَحِنُّ فيه لذكرياتنا التي شدَّتنا كل السنين الماضية لمدينة "تطوان" الجميلة وأهلها الكرماء ، ولا طوَّروا ما كان قابلاً بعد الصيانة لتحدي تقلبات الزمن الجوية رغبة في البقاء ، همهم ال
لا أتحدث بعصبية ولا بكراهية، بقدر ماهو واقع حال يحدث لبلد مثل بلدي العراق تكالبت عليه الأوباش والمجرمين ، والأعداء وحتى ممن ينتمي له لكنه قد غدر به لأجل مصلحته الشخصية والحزبية، ولا يمكن بأي حال من
تناغم، غزل وتفاهم بين جانبي الدولة التشريعي والتنفيذي، لم يحدث منذ خمسة عشر عام الا مرة واحدة، عندما حصل الاتفاق على تعريف الكتلة الأكبر في البرلمان، التي تكلف بتشكيل الحكومة، اتفق اليوم البرلمان و
الترقب لما سيحدث بعد قرار الإنفصال بين السيد عمار الحكيم وصقور المجلس الأعلى الإسلامي كان حاضرا في مشهد السياسة العراقية خاصة وإن زعامة المجلس كانت في زعامة التحالف الوطني الجامع للقوى الشيعية على
الأخطاء المُرْتَكبة من المُتعدّدة فيهم الاختصاصات كثيرة متفاوتة الخطورة بين المتوسطة والبسيطة والمُبَسّطَة والفريد زمانها على مُستوى البسيطة ، يعلمون فيجتهدون ورؤساؤهم على إبقاء الحقائق حولهم محيط
ليالي رمضانية حزينة , تلك الليالي التي قتل بها أمير المؤمنين عليا(عليه و على اله السلام), حيث تجرئ عليه عبدالرحمن بن ملجم المرادي, وضربه بسيفه المسموم على راسه, وهو في المحراب يصلي في يوم التاسع عش
مما لا شك فيه أن كل مَنْ يقرأ سيرة حياة علي ابن ابي طالب ( عليه السلام ) يقف عندها طويلاً، فحتماً أنه سيجد فيها المصداق الحقيقي لكل ما تضمنته كتب السماء، و سير الأنبياء ( عليهم السلام ) من أخلاق، و
فلسفة الخلق والتكاليف الإلهية وما يترتب عليها من أمور في الدنيا والاخرة، والتي أوضحها الله في كتابه وتحدثت بها رسله وأبيائه هي العبادة كما هو معلوم فهي غاية الوجود على وجه الأرض كما قال الله تعالى:
مادفعني للخوض في هذا المقال خبر يتم تكراره عبر وسائل الإعلام المحلية التي تحذر ليل نهار من جفاف سيضرب العراق، وعطش في هذا الصيف، ونصائح لحفر آبار، وتحذيرات من تصحر قد يصيب الأراضي الزراعية في الجنو