بغداد والصيف والعطش هي لحظة فارقة في تاريخ بلاد الرافدين حيث تتوغل جيوش العطش التي أطلقتها الجارة الإسلامية على النمط الإخواني تركيا نحو الأراضي العراقية.
عند النظر الى ماساة التاريخ نجدها في كربلاء تتجسد تضحيات شهداء قد نالوا شرف المقام الاعلى والمنزلةالرفيعة عند الله سبحانه وتعالى هي ملحمة صاغة اجمل صور الثبات والشجاعة والصمود وألاباء, وفي أعتابها
بحثت عن كلمة واحدة ، جامعة مانعة ، تصف (وتُصنّف وتُنصف) المستشار في الديوان الملكي السعودي تركي آل الشيخ فضاقت علَيّ اللغة العربية بما رحبت ولم تسعفني سوى بمفردة : سمج .
يبدو أن مشهد المسرحيات السياسية، لم تنته فصولها، وأن ذبح البطل ودفن أطفاله تحت الركام، أو إحتراق المسرح والممثلون والجمهور بالتماس السياسي وهرب المنتجين، وها هو اليوم حريق يلتهم صناديق الإقتراع، و
مر العراق في ستينيات القرن الماضي، وتحديدا قبل البدء بتصفية الأحزاب بعضها البعض، بفترة تكاد تكون مشابهة لهذه الفترة من ناحية التعددية الحزبية، فتجد في الشارع الشاب المتدين والشيوعي، والمحجبة والساف
ما يلفت النظر في مجالس الشور والبندرية التي تقيمها مرجعية المحقق السيد الاستاذ، أنها محط أعجاب الكثير من الشباب والأشبال في عراقنا الجريح ، لذلك نجد التفاعل الحقيقي منهم مع ما يقوم به الرادود حين أ
السيطرة المُتَجاوِِزَة الحد ، تُقابَلُ آجلاً أو عاجلاً بأعنف رد ، فلا داعي للمزيد من العناد ، لن يقبل المغاربة إلى الأبد ، بمن ظنوا أنهم (على قلتهم) في "تطوان" الأسياد ، وما تبقى دونهم وإن كانوا با