يدعي اغلب المواطنين وتنطبق عليهم صفة بأنهم لا يعرفون أين يذهب صوتهم الإنتخابي، وفق نظام سانت ليغو، حتى أصبحت القناعة لدى معظم الشارع أن الإنتخابات محسومة مسبقاً، وعند أول أطلالة الى القوائم الإنتخا
كانت وما تزال المرأة تمثل النصف الثاني في المجتمع نظراً لما تقدمه من أدوار متعددة لا تقل شأناً عن الرجل شريكها في الحياة فهي الأم و المعلمة و المربية في البيت و المدرسة و المدبرة في المنزل وعليها ت
إن لغة الأديان السماوية التي نعتقد بصحة أنبيائها هي لغة رمزية على حد تعبير الدكتور الشهيد علي شريعتي واللغة الرمزية هي لغة تبين المعاني عن طريق الرمز وهي أحسن وأفضل لغة اكتشفها الإنسان حتى اليوم حي
احتفالات بهيجة عمت المنطقة الخضراء، بعد إعلان نتائج الانتخابات السابقة من قبل المفوضية العليا المستقلة للانتخابات، وأستقبل رئيسها في حينه إستقبال الفاتحين، ترافقه الأهازيج والأغاني محمولا على الأ
لم تعد الرياضة مجرد لعبة يتبارى فيها فريقان للحصول على الفوز، بقدر تعلقها بالسياسة والإقتصاد وعلم الإجتماع، وكذلك الصحافة ليست مجرد تناقل أخبار او رأي يعبر عن دولة بذاتها، في ظل التطورات التكنلوجية
عادةً ما يكون هناك بيع وشراء للاعبين الرياضيين، بين الأندية الرياضية، عند بداية كل موسم رياضي، يطلق عليها بالانتقالات الموسمية (الصيفية والشتوية)، الغاية منها تقوية صفوف لاعبيها، من اجل كسب المباري
مما لا شك فيه أن الكذب صفة مذمومة في المجتمع و خلق دميم نهى عنه ديننا الحنيف فهذه الصفة لو انتشرت في المجتمع فسوف تعرضه إلى الكثير من المشاكل الاجتماعية و التسافل الأخلاقي فما هو حال عندما المجتمع
يتمتع ديننا الحنيف بخصال حميدة جعلته يقف في مقدمة الأديان السماوية من جهة ، و كان يتسم بالشمولية لكل ما سبقه من رسالات و أديان من جهة أخرى ، وبهذه المعطيات القيمة التي تضمنتها رسالة ديننا الحنيف من
إن الهجمة الشرسة على شبابنا اليوم تستلزم أن نقف وقفت المسؤول المدافع وبكل قوانا , لا أن نتفرج وننتقد فقط , لان الإلحاد والمنظمات الإرهابية والحركات الضالة المهدوية أخذت مأخذها من الجميع, وبدأوا يتد