لا يخفى على الجميع أن مقولة (حبل الكذب قصير) معروفة لدى عامة الناس لكن البعض لا يريد أن يتعظ بسبب جهله وسوء خلقه ، واليوم نريد أن نسلط الأضواء على شخصية السيستاني التي طالما كانت ولا زالت تركب المو
حقيقةً لقد تصدعت رؤوسنا من عبارة المجرب لا يُجرب فكثيراً ما تطرق اسماعنا من هنا و هناك ، فتارة نسمعها من وكلاء السيستاني ، و تارة نسمعها من مرتزقته عبيد الدينار و الدرهم ، و تارة نسمعها من الاعلام
لقد نهى رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) عن العديد من الأمور والتقاليد والعادات الخاطئة التي كانت تمارس في عصر الجاهلية وبعد دخولهم الإسلام , ولكن لم نسمع بأن رسول الله ( صلى الله عليه وآله وس
إن النفس الإنسانية بطبيعتها التكوينية تتعلق بما يرضيها ويعطيها الرفاهية والمكانة المرموقة , وهذا معلوم عند الإنسان وواضح من خلال التنشئة الاجتماعية والتركيبة الفسيولوجية .
سمعنا كثيرا من خلال وسائل التواصل الاجتماعي وعبر الإعلام المرئي، أن قطاعات كبيرة من الشعب العراقي في نيتها العزوف عن الانتخابات البرلمانية القادمة، وذلك للأسباب المعروفة للعالم أجمع وليست العراق فق
عندما تسقط رجالات السياسة في فخ الإفلاس السياسي ، و عندما تصل الحالة بتلك الماركات الفاسدة إلى مرحلة اليأس و رؤية المناصب المرموقة على وشك الخروج من أيديهم فهم بلا شك سوف يسعون إلى البحث و بأي طري
مع إطلالة كل صباح يُفاجئ وليّ العهد السعودي، العالم، وبخاصةٍ العرب، بمواقف وتصريحات صادمة، خاصة ما يتّصل منها بالكيان الصهيوني، والتي قد يتصوّرها البعض من مُثقّفينا وسياسينا إنها جديدة على تاريخ ال
نصب الشهيد من أجمل معالم بغداد، وأنشأته شركة عالمية منذ ثلاثة عقود كاملة، ومايزال ماثلا للعيان برغم الإهمال، وعدم إحترام التراث الوطني الذي تعودناه منذ 2003 وحتى اللحظة الراهنة التي تشهد نموا في ال
قبل عام تقريبا ، انعقد في باصانو ديل غرابا عمالة فيتنشينسا بإيطاليا أول مؤتمر دولي في 11 مارس 2017 للمقارنة والحوار القانوني بين ثقافات العالم يعنى بحقوق المرأة ، والذي نظمته الأستاذة كوثر بدران عل