هناك فرق كبير, بين أن تكون قائدا, وأن تكون مديرا.. هذا ما يصر عليه المختصون في علم الإدارة والقيادة, ومن يعملون في مجال التنمية البشرية وتطوير القدرات.
حين يكون تعريفُ المفوضية العليا المستقلة للإنتخابات، بأنها هيئةٌ حكومية عراقية، مستقلة ومحايدة، تخضع لرقابة مجلس النواب العراقي، وتملك بالقوة المطلقة للقانون، سلطة اعلان وتطبيق وتنفيذ الأنظمة والقو
في ظل تعرض المجتمع إلى التصدعات المتكررة و التي تهدد عرى أركانه بالانهيار في حال أستمر على ما هو عليه من انحطاط و فساد أخلاقي ينذر بقرب الإطاحة بالمجتمع من أسسه الرصينة لذلك لم يبقَ أمام الأمة إلا
شهدت الساحة العراقية السياسية تناقضات عديدة، كان لها تداعياتها على الوضع السياسي والاجتماعي في البلد، نتيجة لغياب كثير من الموازين التي يتعامل وفقها السياسيون مرة والناخبون مرة أخرى، لذلك كانت هذه
المتتبع للشأن العراقي يراه مر بمراحل معقدة وأحداث متشابكة، أنتجت فشلا واضحا في قيادة البلد طوال السنين الماضية، على الرغم من المكتسبات المتحققة التي ذابت وسط ما كان يعتري الوضع السياسي من ملفات شا
كما حذرنا في مقال سابق بأن مملكة الذهب الأسود آيلة الى الاعلان عن الإفلاس لسبب سياسة طيش وخرف سلمان ونجله بسياسة القبض على الثروة والسلطة والإنفراد بالقرارات المصيرية وما سببته حملة ما أطلق عليها "
تلقفوها يا حزب الدعوة تلقف السلطة بيد الحُكّام، فوالذي يحلف به قادتكم، إن خرجت منكم لن تعود، فما جئنا لإنقاذكم أو أسعادكم, وإنما لنحكمكم ونتأمر عليكم, ونأكل زرعهم وننهب بلادكم.
من الطبيعي أن النفس في كثير من الأحيان تكون أمارة بالسوء وكما جاء على لسان النبي يوسف ( عليه السلام ) حينما قال ( وما أبرئ نفسي إن النفس لأمارة بالسوء ) فإذا كانت هذه حقيقة نفوسنا فهل من سبيل للخرو
لا يُنكر الدور الريادي والتضحية العظيمة للإمام الحسين (عليه السلام) وآل بيته وصحبه في أرض كربلاء المقدسة والتي تقدست بدمائهم الطاهرة الزكية، وكيف كان ذلك الموقف الذي خُلد مع خلود الزمن، لما له من أ