إن الإسلام ابتلى بثلة مجرمة خارجة عن تعاليمه وأسسه في المعاملة مع الناس والتسلط عليهم , حيث جعلت هذه الفئة الدين ومناهجه والمسلمين بأرواحهم وأموالهم وممتلكاتهم ضحية ومنفعة لمصالحهم وكراسيهم وتسلطهم
بتعبير ادق "عبد الحسين عبطان وزير ناجح، لكنني لا انتخبه لأنه من تيار الحكمة، الذي يتزعمه عمار الحكيم"، "والله لو كان وزير الشباب والرياضة مستقلاً لانتخبته، لكنه في تيار الحكمة"، بهذه العبارات وغيره
تنوعت أساليبُ العزاء وذكر مصائب اهل بيت النبوة(عليهم السلام) وبالأخص ما حل عليهم في طف كربلاء حيث انتهكت حرمة اقدس واشرف واعظم البشر سبط رسول الله (صلى الله عليه وآله) وما قام به دواعش ذاك الزمن حي
لو وضعنا جواهر الأخلاق المحمدية الأصيلة على طاولة النقاش للتعريف بها، فإننا نجد أن تلك الدرر النفيسة غنية عن التعريف، فهي أسمى من أن نعرف بها لأنها هي مَنْ تكشف عن حقيقة جواهر مضامينها، و كما يُقال
حينما تدخل الأوطان في حالة سقوط وإنعدام السيادة وإنتشار الفوضى وتسقط تحت أيادي النهب الدولي فإن الدفاع الذاتي لهذه الأوطان يتطلب أن يعمل أبنائها لإنتشالها مما وقعت فيه لتنهض ويتم إنقاذها وهو ما يتط
رغم مرور أكثر من أربعة سنوات على وقوعها لا زالت ذكريات مجزرة سبايكر ترواد الأمهات الثكالى بأبناهن الذين اغتالتهم مرتزقة الإرهاب بخيانة ، و تواطؤ نوري المالكي ابن المرجعية حليفها الثاني بعد المحتلين
صوره متنوعة , احداها هذه الظاهرة الغريبة الآخذة في الانتشار, المظهر : شارب مستأصل ( حليق نهائيا ) ولحية كبيرة , وهي مثلة و تشويه لخلق الله , و لا علاقة لها برسول الله صلي الله عليه و سلم , " مثل
مع اقتراب السباق الانتخابي المحموم، بدأت الرؤية العامة الاستقرائية لصوت وقرار الجماهير، يتشكف بصورة اوضح، و هو مقاطعة الوجوه السابقة التي اثبتت فشلها وعدم أهليتها لتحمل مسؤولية النهوض بواقع البلد،